الصفحه ١٩٠ : وردت
الأخبار من ناحية العراق بانتصاب السلطان العادل ملك شاه ، ابن أبي الفتح محمد
السلطان ألب أرسلان في
الصفحه ٦٧٩ : .
ذكر وفاته
قال علماء الأندلس
: مرض يعقوب مرضا أشفى منه على الموت ، فأوصى إلى ولده أبي عبد الله محمد
الصفحه ٢٧ : مسعود نبغ فيها بعماد الدولة ابن بويه ، ثم أخوه
وتاليه في الولادة والسعادة بركن الدولة أبي علي ، ثم
الصفحه ٣٧ : الكوفة ، وكتبوا إلى الخليفة ببغداد ، فأنفذ إليهم خزانة سلاح ،
وكتب لهم بأربعمائة ألف درهم على أبي تغلب
الصفحه ٥٣ :
فشاهدها وكشف
أحوال أهلها وأمور الرعية بها ، وتقدم إلى القائد أبي محمود بالانكفاء عنها ، فرحل
عن
الصفحه ٥٥ : » ، وكان عالما فاضلا شجاعا جاريا
على منهاج أبيه في حسن السيرة وانصاف الرعية (٢) ، ثم عدل عن ذلك وتظاهر بعلم
الصفحه ٩٧ : كلس كان قد بقي له من أصحابه على ماله ومال السلطان رجل يعرف بابن
أبي العود الصغير ، وكان شديد المعاندة
الصفحه ١٦١ : وثلاثين وأربعمائة ، بوفاة الوزير أبي القاسم علي بن أحمد
الجرجرائي (١) وزير المستنصر بالله ، في داره آخر
الصفحه ١٨٣ : السلطان بظاهرها ، وأقام سنة وكسر ، فأمن الناس لهيبته ، ثم قبض على ابن
أبي الرضا ، خليفة الشريف القاضي
الصفحه ١٨٥ :
الجيوش سيف الاسلام بدر المستنصري في العسكر المصري على ثغر صور ، محاصرا لعين
الدولة ابن أبي عقيل القاضي
الصفحه ٢٢٦ : الملك فخر الملوك رضوان بن تاج الدولة باستشهاد أبيه تاج الدولة ، وانفلال
عسكره ، وهو نازل في عانة على
الصفحه ٣١١ : ، وقبض على جماعة
من خواص أبيه ، فقتل بعضا ، وأخذ مال بعض ، ودبر الأمر معه خادم أبيه لؤلؤ ، فأساء
كل واحد
الصفحه ٣٨٩ : المكاتبات على يده عن الوزير شرف
الدين أبي القاسم علي بن طراد النقيب الزينبي ، وزير الخليفة ، وكان معزولا عن
الصفحه ٤٤٤ :
والسعادة بركن الدولة أبي علي ، ثم أخوهما بمعز الدولة أبي الحسين وكل منهم قد بلغ
من علو المرتبة والمملكة
الصفحه ٦٧٥ :
الحنابلة رمى على رأس أبي حب الزيت فأخطأه ، ووقع في رقبة الحصان فوقع الحصان ميتا
، فنزل أبي وركب غيره ، ولم