الصفحه ٢١٥ : ، وكتابي تاريخ العرب والاسلام.
ط. بيروت : ١٩٨٢ ص : ٣٣٢ ـ ٣٣٥.
(٢) يرسم أحيانا «ياغي
سيان».
الصفحه ٤٠١ : له بولاية العهد ، والآن بعد قتل أبيه ، فقال : ما إلى هذا سبيل
أبدا ولا أقره عليها فإنه يحدث نفسه
الصفحه ٣٣٢ : الدين مالك بن
سالم بن مالك ، فأجاره وأكرمه واحترمه ، وقيل أنه انعقد بينهما صهرة.
وقيل إن في ذي
الحجة
الصفحه ٦٠٣ : فأرسلوا إليه جماعة من فتاكهم
ورآهم ناصر الدين خمارتكين صاحب أبي قبيس فعرفهم ، لأنه كان منازعا لهم ، وأنكر
الصفحه ٧٠٨ : ، وعاد يعقوب الخياط معه ولم يحج ....
فصل
..... وفيها توفي
سنجر بن عبد الله الناصري ، صهر طاشتكين
الصفحه ٢٩١ : أن السلطان يقطعه
بلاد سكمان ، وكان قد عقد بينهما وصلة وصهر ، فعادوا عن تل باشر إلى حلب ، ونزلوا
عليها
الصفحه ٣٣٥ : عساكر عظيمة ، ومعه دبيس بن صدقة ملك العرب وكان صهر نجم الدين على ابنته
جهان خاتون ، وكان قد وصل إليه في
الصفحه ٥١١ : عليه هذا الأمر ، واستبشعه مع ما بينهما من
الموادعة والمهادنة والصهر ، وراسله بالمعاتبة والإنكار عليه
الصفحه ٨١٥ : الصلاح ، فأعطى العادلية
للقاضي الجمال التفليسي ، صهر الخوئي ، والشامية للتقي الحموي ، والعذراوية لمحيي
الصفحه ١٨٤ :
الثقات ، عين الدولة أبو الحسن محمد بن عبد الله ابن أبي عقيل ، فحاصرها أياما
وقرب منه ابن منزو ، وسار إلى
الصفحه ٨٣٩ : الدين لؤلؤ إلى بين يدي عز الدين لؤلؤ ، فبلغني
أن حسام الدين ابن أبي علي قال : لا تقتله لنأخذ به الشام
الصفحه ٧٠ :
الديلم والعرب من
بني حمدان ، وهروب أبي تغلب الغضنفر بن حمدان في البرية والجبال إلى أن خرج إلى
الصفحه ١٣٣ :
الفضل صاحب الحاكم
، وبين أبي ركوة الخارج عليه ، وظفر الفضل به وأخذه وحمله إلى القاهرة وشهره بها
الصفحه ٧٣٩ :
من أبيات ، هذين
البيتين بيت القصيدة ، وقع الصلح بين الكامل والفرنج يوم الأربعاء تاسع رجب وسار
بعض
الصفحه ٥١ : والموادعة (١) إلى أن ولي جيش بن الصمصامة البلد من قبل خاله القائد أبي
محمود المقدم ذكره في سنة ثلاث وستين