الصفحه ٣١٢ : هجرتهما إلى المدينة. وسماه ابن جبير والبلوي
بأبي ثور (٤) ، وقد أسهب التجيبي في الحديث عنه ووصفه بالعلو
الصفحه ٦ : السياسية
والتنظيمات الإدارية لبلاد الحجاز من خلال كتب الرحالة المغاربة والأندلسيين مع
مقارنة ببعض ما أوردته
الصفحه ٧ : :........................................................... ٢٤٧
الحركة التعليمية
والأدبية في بلاد الحجاز من خلال كتب الرحالة المغاربة والأندلسيين مع مقارنة ببعض
الصفحه ١٥ : عمره صلىاللهعليهوسلم ومن ثم هاجر وأصحابه الغر الميامين رضوان الله عليهم
أجمعين إلى المدينة المنورة
الصفحه ٣٣ : والثانية إلى الحبشة فرارا من إضطهاد وظلم قريش ثم هجرة الرسول صلىاللهعليهوسلم وأصحابه من مكة إلى المدينة
الصفحه ٥٣ : علي ابن أبي طالب مع ملاحظته لظاهرة النقود المزيفة فيها (٣).
وقد صادف وقت رحلة
ابن فضلان فصل الشتا
الصفحه ٥٨ :
في معرض كلامه عن وصف الصين ، وخاصة مدينة خانقوا.
ومن الملاحظ أن
الدينوري أشار إلى أحداث القصة
الصفحه ٦٣ :
وتزود الرحالة
بجلود الأغنام من هذه الجزيرة وغادروها متجهين ناحية الجنوب مع الإنحراف قليلا جهة
الصفحه ١٠٦ : تلك الفترة بين المسلمين مع ملاحظة عدم اعتنائه بذكر مصدرها ،
فغالبا ما يبدأ ذكر ذلك بلفظ يذكر .. ويقال
الصفحه ١٠٩ : إليهم والتعرف عليهم.
احتوى برنامجه على
الترجمة لعلماء المشرق وهم قلة وترجمته لهم مختصرة مع عدم ذكره
الصفحه ١١٨ : ذي القعدة عام ٦٨٨ ه / ١٢٨٩ م من مدينة حاحة
، ولكنه لم يبدأ بتدوين رحلته إلا بتلمسان (١) وأسماها
الصفحه ١١٩ : فجعل جل اهتمامه منصبا على هذه الناحية.
فأخذ يتقصى ويمعن
البحث عن العلماء في كل مدينة يصلها وقد عزا
الصفحه ١٤١ : والأندلسيين
مع المقارنة ببعض
ما أوردته المصادر التاريخية
أولا ـ الأحوال
السياسية في بلاد الحجاز
الصفحه ١٥٤ : الأحوال السياسية لمكة المكرمة أو المدينة المنورة
؛ ولكنه في ترجمته لشيخه أبي اليمن (٣) أشار إلى ما حدث
الصفحه ١٩٦ :
وكذلك الأمر في
المدينة المنورة فهناك القاضي ونائبه (١).
ومن اختصاصات
القاضي إمامة الناس في صلاة