الصفحه ٢٧٥ :
ودوّن رحلته في عدة أسفار وألف كتابا فيه أسماء أموات البقيع سمّاه الروضة (١). وجاور آخر عمره بالمدينة إلى
الصفحه ٢٧٧ :
بينما ذكره ابن
جابر الوادي آشي بأنه من علماء المدينة المنورة ونائب الصلاة بها (١).
أحمد بن محمد
الصفحه ٢٩٨ : المكرمة أو المدينة المنورة. ولا ريب أنه كانت هناك
كتب أخرى ربما لم يستطع الرحالة ذكرها لضيق المجال ، أو
الصفحه ٣٠١ : أشعار مرتجلة قيلت في ذلك الموقف (٢) ، أو عند قرب الوصول للمدينة المنورة ومكة المكرمة (٣).
وقد أخذ ابن
الصفحه ٣١٩ :
وما جاء به البلوي
من وصف المدينة نقله حرفيا عن ابن جبير ؛ لذا لن نفصل القول فيه فهو قد أعاد وصف
شي
الصفحه ٣٢٣ : يقصد بعد المويلح إلى المدينة يقال أنها منتصف الطريق من مصر إلى مكة. انظر
البلادي : معجم معالم الحجاز
الصفحه ٣٣٢ : أعادوا الكرة على المدينة
فحرقوا بعضا من نخيلها وأسرعوا بالعودة فلحق بهم رسول الله صلى وأصحابه فطرح القوم
الصفحه ٣٧٩ :
مدينة الرسول ، ص ١٠٩ ؛ العبدري : الرحلة المغربية ، ص ٢٠٤ ؛ السمهودي : وفاء
الوفا ، ج ٢ ، ص ٦٨٦ ـ ٧٠٦.
الصفحه ٣٨١ : فهو لم
يقم بإحصائها لانشغاله بالنواحي العلمية وقصر مدة إقامته بالمدينة (٣).
وأوضح العبدري أن
هناك
الصفحه ٣٨٤ : ، ص ١٧٤ ؛ ابن النجار : أخبار مدينة الرسول ، ص ١١٣ ؛ ابن بطوطة : الرحلة ،
ص ١٢٥.
(٢) القرآن الكريم :
سورة
الصفحه ٣٨٨ :
مكة المكرمة والمدينة المنورة بأنها غير معمورة (٧).
__________________
(١) عبد القدوس
الأنصاري
الصفحه ٣٨٩ : العلمي الكبير. ولا ننسى أن بلاد الحجاز كانت محطا للكثير من
العلماء في مختلف بقاع الأرض. أما في المدينة
الصفحه ٤٠٠ : بالمدينة
المنورة :
وجدت بالبقيع دار «نسبت
لفاطمة بنت الرسول صلىاللهعليهوسلم قيل إنها اعتصمت بها حزنا
الصفحه ٤٠٧ :
__________________
(١) السمهودي : وفاء
الوفا ، ج ٣ ، ص ٩٠٢.
(٢) انظر فيما سبق ،
ص ٢٢١ ، ٣٩٣.
(٣) ابن النجار :
أخبار مدينة
الصفحه ٤١٧ :
النقوش ببعض مساجد
المدينة المنورة :
نقش مسجد قباء :
سجل البلوي نقشا
وجد بأعلى محراب مسجد قبا