الصفحه ٤١٧ : الْمُطَّهِّرِينَ)(١). هذا مقام النبي صلىاللهعليهوسلم جدد هذا المسجد في تاريخ سنة إحدى وسبعين وستمائة» (٢) ولم
الصفحه ٢٦٤ : الأيوبية المتوفي سنة ٦٤٥ ه / ١٢٤٧ م أو ٦٤٦ ه /
١٢٤٨ م. وثانيهما غازي المظفر بن داود الناصر بن عيسى المعظم
الصفحه ٢١٨ : فشقه وأدخله فيه ثم شعبه
ورده بموضعه فلما زاد عمر بن عبد العزيز في القبلة جعله في المحراب (١).
ومن
الصفحه ٢٦٠ : اليمن المنصور المظفر نور الدين
عمر بن رسول. وتعرف بالمدرسة المظفرية وأوقفها على أتباع المذهب الشافعي
الصفحه ١٧٥ : بعض المؤرخين
في حوادث تلك السنة الفتنة ولكن دون تفصيل (٢).
أما الفاسي فلم
يذكر سبب الفتنة التي أشار
الصفحه ١٠٣ : الناسك في ذكر الآثار الكريمة والمناسك كتب
بها إلى وليه أبي الحسن بن مقصير من علماء فاس عند عودته إلى
الصفحه ٣٨٤ :
وقد أشار ابن
النجار أن الوزير الجواد قام بتجديده بعد تجديد وتوسيع عمر بن عبد العزيز له بعدة
قرون
الصفحه ٣٩١ : أوقف سنة ٦٠٤ ه /
١٢٠٧ م ، وذلك من نقش على حجر وجد به (٣).
رباط العباسي :
انفرد بذكره ابن
بطوطة
الصفحه ٤٠٨ :
الإمام مالك بن
أنس رضياللهعنه ، وفي موضع رأسه حجر كتب فيه «توفي الإمام مالك بن أنس رضياللهعنه
الصفحه ٤٢٢ : الغرب من حصن العزاب بالقرب من الخندق (٤) ، وقد نزحت وجددت في سنة ٧٤٨ ه / ١٣٤٧ م وقيل سنة ٧٥٠ ه
/ ١٣٤٩
الصفحه ١٤٩ : (٣).
ويبدو أن سيف
الإسلام طغتكين قدم إلى مكة المكرمة في سنة ٥٨١ ه / ١١٨٥ م لأمور أوجبت حضوره
ودعته للقدوم
الصفحه ٣٢٨ : الأخيضر بوادي جهنم ونقل نقشا على
أحد صخور الوادى يفيد «أنه أصاب الحجاج به في بعض السنين مشقة بسبب ريح
الصفحه ٣٩٢ :
المسجد الحرام
وتاريخ عمارته سنة ٦٤١ ه / ١٢٤٣ م. وقد وهبت له الكثير من الكتب إلى جانب تزويده
الصفحه ١٨٨ : ء أبناء الأمير رميثة الإمارة منه
بسبب مرضه وكبر سنه (٢).
وبسبب كبر السن
والمرض أيضا قد يبادر أحد أبنا
الصفحه ٣٥٨ : .
__________________
(١) ذكر الفاسي ان
الخليفة الناصر قد كسا الكعبة في سنة من السنين الحرير الأخضر ، انظر : الفاسي :
العقد