الصفحه ٤٠٠ :
ببنائها أم
المقتدر بالله العباسي لوجود النقوش الدالة على ذلك في حجر في حائطها القبلي (١).
الدور
الصفحه ٤٠١ : في دخولها. وأغلب الظن أن هذا السور
يعود بناؤه إلى زمن المقتدر بالله (٢). ولعله أول سور أقيم عليها إذ
الصفحه ٤٠٢ : :
أشار ابن جبير إلى
وجود سورين متقابلين اشتملا على أربعة أبواب متقابلة مصنوعة من الحديد يسمى أحدها
باب
الصفحه ٤٠٤ : على حافة الخندق سماه ابن جبير وابن بطوطة
بحصن العزاب ونسبوا بناءه لعمر بن الخطاب الذي قام بإسكان عزاب
الصفحه ٤٠٩ :
الهدايا والتي منها الغزالان اللذان وجدهما عبد المطلب في البئر عند ما حفر زمزم (٢) ، وعليه فربما كانت الفرس
الصفحه ٤٢٠ : للقائمين
على خدمتها وخدمة الرباط (٢) ، غير أن الفاسي ذكر عمارتها عند باب بني شيبة وأكد ابن
فهد على عمارتها
الصفحه ٤٢٥ : البناء المحكم على الآبار والعيون والسقايات وأماكن
الوضوء. وأغلب الظن أن المدينة المنورة نعمت باستقرار
الصفحه ٤٣٠ : .
ففيها لمعت أسماء
العلماء ومنها تنتشر الكتب إلى المشرق والمغرب على حد سواء وهذا بفضل الوسائل
المهيئة لنشر
الصفحه ٤٣٦ :
أصبح من ضمن ألقاب ملك مصر الذي ظهرت قوته وهيمنته على العالم الإسلامي في ذلك
الوقت.
١٢ ـ ظهور مبدأ
الصفحه ٤٨٣ : ـ المسالك
والممالك. ـ بغداد ، مكتبة المثنى ـ بدون ذكر سنة الطبع.
* الخزرجي ، علي
بن الحسن (ت ٨١٢ ه / ١٤٠٩
الصفحه ٤٨٦ : / ١٣٦٢ م).
٧٠ ـ فوات الوفيات
والذيل عليها ؛ تحقيق إحسان عباس. ـ بيروت : دار صادر ، بدون ذكر سنة الطبع
الصفحه ٤٩٤ : / ١٩٧٢ م.
* حافظ ، على.
١٥٣ ـ فصول من
تاريخ المدينة المنورة. ـ ط ٢ ـ. شركة المدينة للطباعة والنشر
الصفحه ٤٩٨ :
المؤلفين ـ تراجم مصنفي الكتب العربية. دار إحياء التراث العربي ـ بدون ذكر سنة
الطبع.
١٩٠ ـ المستدرك
على
الصفحه ٣٣ : الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً)(٢) وروي عنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢ : مسيرة أربعين ليلة (٣). وهذه رحلة كما في سياق الآية لرؤية آيات الله تعالى والوقوف
عليها.
٢ ـ رحلة أبي