الصفحه ١٣١ : الحج سبع مرات وهو ما لم يشر إليه كل من تناول دراسة رحلة ابن بطوطة وقد
كانت الأولى منها سنة ٧٢٦ ه
الصفحه ١٣٣ : (١).
وقد قطع ابن بطوطة
في تجواله أكثر من مائة وخمسة وسبعين ألف ميل (٢). لذا لا يخفى على الإنسان إنه رحالة
الصفحه ١٤٧ : صلاح الدين وكانت وفاته في سابع
جمادى الآخرة سنة ٦١٥ ه / ١٢١٨ م وعمره خمسة وسبعون وأشهر ، مات بدمشق
الصفحه ١٥٨ : الحسني أمير مكة المكرمة ولي إمرتها نحو سبع عشرة سنة شريكا
لابن أخيه أبي نمي وانفرد بها يسيرا وقتل بيد أبي
الصفحه ١٥٩ : المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى ومن المدينة على سبع
مراحل وهي لبني الحسن بن علي ، يسكنها الأنصار وجهينه
الصفحه ٢٣٧ : حتى نهاية الأشواط السبعة. ويلاحظ أن عمر أخي المؤذن الزمزمي هذا لا يتجاوز
إحدى عشرة سنة. وعقب انتها
الصفحه ٢٧١ : تلا القرآن الكريم بالقراءات السبع وتوفي عن ثلاث وثمانين سنة (٥).
__________________
(١) التجيبي
الصفحه ٢٧٥ : لمدة سبع وخمسين سنة ونصف ، سمع وحدث وناب في القضاء بمكة المكرمة
عن القاضي نجم الدين الطبري وابنه القاضي
الصفحه ٣٠٠ : (٩).
__________________
(١) محمد بن طيفور
الغزنوي السجاوندي أبو عبد الله المفسر اسم كتابه عين المعاني في تفسير السبع
المثاني. انظر
الصفحه ٣٠٢ :
عام سبعين قد
تقضت مئيا
ثم يا أربع
مضينا وعشر
حامدا ربه منيبا
إليه
الصفحه ٣١٤ : أورده الرحالة وما ذكره الأزرقي حيث قال : إن المسافة ما
بين جمرة العقبة والوسطى أربعمائة وسبعة وثمانون
الصفحه ٣٢٢ : العبدري المسافة بين باب المغارة وقعرها بستين أو سبعين
ذراعا وأضاف أنها آخر وادي القرى. كما ذكر أن الما
الصفحه ٣٣٠ : ستة أميال أو سبعة. فيها مسجد لم يتطرق الرحالة لوصفه. وأضاف ابن رشيد أن ذا
الحليفة تعرف ببئر علي وأرض
الصفحه ٣٣٧ : قائلا : وجميع ما في المسجد الحرام أربعمائة وسبعون سارية في
البلاط. وفي أبواب المسجد ست وعشرون. وفي دار
الصفحه ٣٣٨ : .
مآذن المسجد
الحرام :
اتفق ابن جبير
والتجيبي في عدد المآذن بالمسجد الحرام والتي بلغ عددها سبع مآذن