الصفحه ١٩٢ : الفتوح (١) ، ومن عهده خربت واندرست وبقيت آثارها (٢).
أما بقيّة مدن
وقرى الحجاز فكان يعهد بها للأشراف من
الصفحه ٢٠٢ : الحليفة)
قرية على بعد ٦ أو ٧ أميال من المدينة وهي ميقات أهلها. انظر ياقوت الحموي : معجم
البلدان
الصفحه ٢٠٣ : في إدارة القرى والمناطق التابعة لمكة
المكرمة. في حين انفردت مدينة ينبع بأمير مستبّد بها. وقام بحكم
الصفحه ٢٢٧ : ويوضع محراب مشرجب ويحاط أعلاه بالشمع ويوضع المنبر المزين أمامه ويقوم
الصبي بختم القرآن فإذا انتهى برز من
الصفحه ٢٣٥ : ، واستمرار عادة ختم
القرآن الكريم في الوتر من العشر الأواخر لشهر رمضان ، كما كانت عليه في عهد ابن
جبير من
الصفحه ٢٣٧ : (٣).
٥ ـ المواكب :
تقاليد دخول
الشريف إلى الحرم عند بداية كل شهر هجري :
يتقدم القراء
أمامه لقراءة القرآن الكريم
الصفحه ٢٤٠ : :
وفيما يتعلق بالزراعة
في بلاد الحجاز نلاحظ اعتمادها على المياه. ومن ناحية توفرها نجد في القرين بئر
مياه
الصفحه ٢٤٣ : ونجد ذلك واضحا في القرآن الكريم في دعوة إبراهيم الخليل لأهلها
(فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٢٥٦ : وعمر وعثمان رضياللهعنهم وبالفقه والشعر وتفسير القرآن الكريم والحساب والتأويل
والمغازي وأيام العرب
الصفحه ٢٦٥ : ء الفنكي.
قرأ القرآن الكريم
وسمع الحديث بالمغرب والشام والموصل ودمشق التي قضى فيها فترة من الزمن تولى
الصفحه ٢٧١ : تلا القرآن الكريم بالقراءات السبع وتوفي عن ثلاث وثمانين سنة (٥).
__________________
(١) التجيبي
الصفحه ٢٧٣ : ، مضيفا أنه كان
يقرىء القرآن الكريم بغير أجر ابتغاء ثواب الله (٣).
أبو إسحاق إبراهيم
بن محمد الطبري
الصفحه ٢٧٦ : لتلاوة القرآن الكريم حسن الهيئة ساع لقضاء حاجات
الناس ووصف" بالإمام الولي" ولد سنة ٦٥٣ ه / ١٢٥٥ م أو ٦٥٤
الصفحه ٢٨٩ : اليمني شيخ الحجاز. نشأ
محبا للعلم فبعثه أبوه إلى عدن فأخذ عن علمائها وحفظ القرآن الكريم وحج صغيرا وعاد
الصفحه ٢٩٠ :
كان عالما بالحديث
ومعانيه ، والقرآن الكريم وتفسيره ، والعربية وأصول الدين ، وله العديد من
المؤلفات