الصفحه ٣١٩ : ء قد مضى عليه أكثر من قرن ونصف من الزمان حيث إنه لم يظل الوضع كما كان سابقا
إذ رأينا بعض التغييرات في
الصفحه ٥٤ : والعبادة لديهم.
وحرص ابن فضلان في
رحلته هذه على تدوين كل ما مر به ، وخاصة استقبال البعثة العباسية والنواب
الصفحه ٣٢٢ : ء بها يشوبه عفن بسبب الماء
المتبقي من أحواض السقي والذي يعود إلى المغارة مرة أخرى (٤).
وقد وصفها ابن
الصفحه ١٦٥ : العصامي
ما ذكر من تولية حميضة ورميثة الحكم بعد وفاة أبيهما واستمرارهما شريكين في الإمرة
إلى أن وصل الحجّاج
الصفحه ٢٥٠ : الإمام الحنفي فجميع ما يحتاجه يأتيه من دولة الأعاجم فهم على
مذهبه ومكان صلاته بأتباعه أمام الميزاب ثم
الصفحه ٢٧٦ :
المكرمة عقب أبيه
منذ سنة ٧٠٤ ه / ١٣٠٤ م. واستمر فيها إلى أن توفي. عرف بفضله ومروءته وكرمه وحسن
الصفحه ٢٨٨ : بالتاريخ وألف كتابا سماه الإعلام فيمن دخل المدينة من
الأعلام". عرف بالصلاح والتقوى وكرم النفس والإحسان
الصفحه ١٥٧ : (١). ولم يشر الفاسي وابن فهد والعصامي إلى خبر اعتقاله ،
ولكنهم أجمعوا على وفاته في بغداد (٢).
واستمر
الصفحه ٢٥٢ : ء نتيجة تغلب الديلمي على العراق فتفرق
العلماء من العراق ومن الحجاز إلى غيرها من البلدان فبقي الناس بالحرم
الصفحه ٣٠٤ :
مولاي على من قصده ، ولجأ إليه في طلب العلم واعتمده ، بمنه وكرمه ، والسلام
الكريم يخص مقامه الكريم كثيرا
الصفحه ١١٩ :
على ما رسمه لنفسه ، فمن ذلك نقده اللاذع وذمه المقدح لأهل المدن التي مر بها بسبب
قلة اهتماماتهم العلمية
الصفحه ١٦٦ : إلى
مكة المكرمة مّرة أخرى ، ثم هروب أبي الغيث منها (٣). وأيد المؤرخون المعاصرون ما سبق (٤).
ومما سبق
الصفحه ٢٦٧ : عليه أخوه الرضى (٣).
لقيه ابن رشيد
ولقبه بالعديد من الألقاب ومدحه بقوله : " فقيه الحرم الشريف ومفتيه
الصفحه ٥٠ : الملوك والأمراء الذين تقع مماليكهم في طريقه لتسهيل
مهمته. وقد وصف سلام جميع ما مر به في رحلته إلى أن وصل
الصفحه ٢٤٠ : على ما ورد في كتب الرحالة ، إلى جانب ما أورده
بعض المؤرخين في هذا الصدد.
١ ـ الزراعة ومصادر
المياه