الصفحه ٣٨٤ : نقش به [«بسم الله الرحمن الرحيم لمسجد أسس على التقوى من أول يوم
أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن
الصفحه ١٠١ :
وقد نظم ابن جبير
قصيدة عند وصوله إلى مكة المكرمة في الثاني عشر من ربيع الآخر سنة ٥٧٩ ه / ١١٨٣
الصفحه ٣٢٣ : الجاري فيها
رغم قلته وهو ينبع من شعب بين جبلين يقع على يسار الذاهب إلى الشرق تميزت مياهه
بسهولة استخراجه
الصفحه ١٥٩ : م عند ما أقدم إدريس على قتل زوج ابنته زيد بن أبي نمي في الحرم
فانعكس أثر ذلك على أبي نمي بالخوف ففّر إلى
الصفحه ١٧٣ : الوقت المناسب لتحدي سيطرة المماليك على إمارة مكة المكرمة ، وخاصة أنه
كان بين أشراف مكة المكرمة من يؤيّده
الصفحه ٥٣ : السياسية والاجتماعية والدينية والاقتصادية. ولم يقتصر وصفه
على مملكة الصقالبة ؛ بل تعداه إلى جميع ما مر به
الصفحه ٢١٨ : وبين أن يرد إلى مكانه فينمو مرة أخرى
فاختار أن يكون في الجنة وكان الجذع في موضعه وعلى حاله زمن الرسول
الصفحه ١٣١ : الحج سبع مرات وهو ما لم يشر إليه كل من تناول دراسة رحلة ابن بطوطة وقد
كانت الأولى منها سنة ٧٢٦ ه
الصفحه ٣٢٠ : :
مر الرحالة
المغاربة والأندلسيون القادمون بطريق البر إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة
بعدد من القرى
الصفحه ٨١ : القرار
عليه" (٤).
أما وصفهم للصحراء
فإن أغلب المناطق التي مر بها الرحالة في طريقهم إلى مكة المكرمة أو
الصفحه ١٤٩ :
والأخرى مع الأمير
مكثر ، وأغدق الهدايا على الأمير ، ثم أدى صلاة الجمعة بالمسجد الحرام وغادرها إلى
الصفحه ٢٧٨ : عليه أبو سعيد فقتل ابنه وقتله وحمل إلى المدينة المنورة ودفن
بالبقيع له مآثر بمكة المكرمة منها عمارته
الصفحه ١٠٦ : لبعض الكلمات العامية المستخدمة لدى أهل كل بلد مر
به. ونلمس خلق ابن جبير في مدح من يستحق المدح وذم من
الصفحه ١٨١ : والسلطة فيها ووسائل الوصول إليها. كما نجد أن ما ينطبق على مكة المكرمة
ينطبق أيضا على المدينة المنورة من
الصفحه ١٤٠ : التي مر عليها بدون تطويل ممل أو تقصير مخل ، وإن
كان يؤخذ عليه نقل بعض العبارات من ابن جبير وخاصة في هذه