الصفحه ٢٢٣ : هذه العمرة عندهم كما ذكر ابن جبير أن عبد الله بن الزبير لما
فرغ من بناء الكعبة خرج ماشيا حافيا معتمرا
الصفحه ٢٤٩ : موجودا زمن رحلة ابن جبير عام ٥٧٩
ه / ١١٨٣ م واستمر وجوده إلى وقت مجيء التجيبي (٣) مكة. سنة ٦٩٦ ه / ١٢٩٦
الصفحه ٢٥١ : وقيل عشرون سنة وخمسة أشهر وثلاثة أيام ومات سنة ٢١٨
ه / ٧٣٣ م في رجب ودفن بطرسوس. انظر ابن دقماق
الصفحه ٢٥٣ : (٥).
__________________
(١) المصدر السابق
والجزء ، ص ٣٤٢ ـ ٣٤٥ ؛ ابن الأثير : الكامل ، ج ٦ ، ص ٣١٤ ـ ٣١٦.
(٢) الفاسي : العقد
الثمين
الصفحه ٢٧٢ : العابد (١).
ونجد أن ابن جابر
الوادي آشي يشير إليه في برنامجه بالرغم من عدم تلقيه العلم عنه مباشرة حيث
الصفحه ٣٠١ : أشعار مرتجلة قيلت في ذلك الموقف (٢) ، أو عند قرب الوصول للمدينة المنورة ومكة المكرمة (٣).
وقد أخذ ابن
الصفحه ٣٥٩ : بالسواد حيث صادفت السنة التي حج فيها ابن جبير كسوتها باللون
الأخضر ويوضع على باب الكعبة ستارة من الحرير
الصفحه ٣٦٤ : يظهر
حقيقه نسبته. أما ابن ظهيرة فقال «لم أقف على شيء من خبره» (٥) فهذه الأقوال إنما توضح لنا حقيقة مهمة
الصفحه ٣٧٠ : (٢) ، كما وأن وصف صاحب الاستبصار يقارب من وصف ابن جبير
لاقتراب الفترة الزمنية بينهما.
بينما نجد أن
البلوي
الصفحه ٣٧١ : حالته زمن رحلة ابن جبير والسؤال
المتبادر إلى الذهن عن عمارة المظفر له في السنة المذكورة إذ نلاحظ أنها
الصفحه ٣٧٥ :
المدينة المنورة :
المسجد النبوي :
أرّخ ابن جبير
لحالة المسجد النبوي قبل حريقه سنة ٦٥٤ ه
الصفحه ٣٧٩ : يكون باب النساء وليس الرجاء خاصة وأن العبدري يذكره
بباب النساء وجميع ما ذكره ابن جبير عن هذه الأبواب
الصفحه ٤١٥ : » (٤).
أما كسوة الكعبة
المشرفة فقد نالت العناية الكافية من النقوش حيث أشار ابن جبير إلى نقش كتب بأعلى
الكسوة
الصفحه ٤١٦ : والزخارف ذات الألوان المتعددة الجميلة. فقد أشار ابن جبير
إليها وقال واصفا إن جدار القبلة منه قد غطي من
الصفحه ٤٩١ : / ١٩٨١
م.
* ابن منظور ، أبو
الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور الأفريقي المصري (ت ٧١١ ه / ١٣١١