الصفحه ١١٣ : ابن رشيد
برباطة الجأش فبينما هو على منبر المسجد الأعظم بغرناطة وظن أن المؤذن قد فرغ فقام
يخطب فرفع
الصفحه ١٢٧ : " (٨).
__________________
(١) الكتاني : فهرس
الفهارس ، ج ٢ ، ص ١١١٦.
(٢) ابن فرحون :
الديباج المذهب ، ج ٢ ، ص ٣٠١.
(٣) ابن القاضي
الصفحه ١٣١ : الزوجة مفارقة وطنها.
وعرف عن ابن بطوطة
شدة الاعتزاز بوطنه والحنين لأهله طوال غيابه عنهم. وتميز بدقة
الصفحه ١٤٤ : بطاهر ابن مسلم (٤) الذي قدّمه بنو الحسين بالمدينة المنورة على أنفسهم
واستقّل بإمارتها (٥) سنة ٣٦٠ ه
الصفحه ١٥٤ : ، ولكن لم يلبث الأمير أن أطلقه من سجنه معتذرا إليه (٢).
ولم يقم ابن رشيد
بتقديم المزيد من المعلومات عن
الصفحه ١٦١ :
اليمن بالسيطرة على مكة المكرمة ، وعيّن عليها مبارز الدين ابن برطاس (١). ولم يستقم له الأمر إذ استطاع أبو
الصفحه ١٩٣ : (٢) ، الأوقاف (٣).
* المكوس والضرائب
:
تؤخذ من الحجاج
وخاصة عند وصولهم لجدّة كما ذكر الرحالة ابن جبير. ويبدو
الصفحه ١٩٥ : (٦).
__________________
(١) القلقشندي : صبح
الأعشى ، ج ١٢ ، ص ٢٣٦.
(٢) ابن جبير :
الرحلة ، ص ١٤٦ ـ ١٤٩.
(٣) العبدري : الرحلة
الصفحه ١٩٧ :
تنفيذ الأحكام مع النزاهة والفقه. وفي بلاد الحجاز وردت في كتب الرحالة إشارات إلى
هذه الوظيفة لدى ابن رشيد
الصفحه ٢٠٦ : ابن بطوطة إلى هذا الأمر من خلال ما أورده من أسمائهم (٢).
* طبقة العلماء :
حظي العلماء
بأهمية كبيرة
الصفحه ٢٠٧ : والنساخ (٩) ، إلى جانب مهنة الطوافة
__________________
(١) ابن جبير :
الرحلة ، ص ٩٩ ؛ ابن بطوطة
الصفحه ٢٠٨ : شوال ١٤٠٥ ه / ٩ يوليو ١٩٨٥ م ، العدد ٧٠٢٣ ، ٢٥ ذى الحجة ١٤٠٥ ه
/ ١٠ سبتمبر ١٩٨٥ م.
(٢) ابن بطوطة
الصفحه ٢٤١ : ).
__________________
(١) ابن جبير :
الرحلة ، ص ٨٨ ـ ٨٩ ، ٩٣.
(٢) التجيبي : مستفاد
الرحلة ، ص ٢٢٣.
(٣) ابن بطوطة :
الرحلة
الصفحه ٢٤٢ : والخوخ والأترجّ والجوز والبطّيخ والكرنب والباذنجان والقثاء (١). وقد ذكر ابن جبير أن من أسباب ازدهار
الصفحه ٢٤٦ :
إلا ابن جبير (٩). بينما أشار القلقشندي إلى نوعياتها مثل الدينار الذهبي
والدرهم الفضي كما بين أيضا أنها