الصفحه ١٩٥ : وقفة عرفات فانقسم الناس فيها إلى فريقين حيث
وقفت الفرقة الأولى في يوم الجمعة بينما وقفت الأخرى في يوم
الصفحه ١٩٦ : المصلّين خلف المقام ،
فيصّلي بهم ركعتين يقرأ في الأولى سورة الأعلى وفي الثانية سورة الغاشية ، وبعد
انتها
الصفحه ٢٠٧ :
اعتماد بلاد
الحجاز بالدرجة الأولى على التجارة. وكانت حوانيت التجار مصفوفة على جانبي الصفا
والمروة
الصفحه ٢١٧ : يوم الجمعة بعد
الخطبة الأولى لجمع المال من المصلين ثم يعود عقب ذلك لمواصلة خطبته (٤).
وقد استعظم ابن
الصفحه ٢١٨ : مناقشة مستفيضة مؤيدا ما ذهب
إليه ابن النجار وأنكر وجوده لا سيما وإن المسجد النبوي قد تعرض لحريقين الأول
الصفحه ٢٢١ : :
درج أمراء مكة على
الاحتفال ببداية الشهور الهجرية ، وذلك بالذهاب إلى الحرم المكي مع طلوع شمس أول
كل شهر
الصفحه ٢٢٤ : الإشارة ببدء الصوم (٢).
وأول شيء يتم
بالمسجد الحرام في رمضان تجديد الحصر والإكثار من الشمع والمشاعل
الصفحه ٢٢٧ :
أما ليلة الخامس
والعشرين فيقوم الإمام الحنفي بالختم وقد أعدّ أحد أبنائه ويكون نحو سنّ الأول
ويقيم
الصفحه ٢٣٠ :
الدعاء له من كل مكان. وفي أثناء الخطبة توضع الرايتان في أول درجة من المنبر يمسك
بهما رجلان من المؤذنين
الصفحه ٢٣٨ : احتفالهم بالعمرة الرجبية. فيكون خروجهم أول
الشهر بقبائلهم وحارة حارة متقلدين لأسلحتهم بترتيب معّين
الصفحه ٢٤٣ : السابع الهجري وبقي اسمها معروفا إلى أول القرن
الحالي حيث كانت إحدى محطات الحجاج القادمين من مصر. يقابلها
الصفحه ٢٥٢ : الأقطع لأن يده
اليسرى مقطوعة وبعض أصابع يده اليمنى دخل بغداد يوم السبت لاحدى عشرة ليلة من
جمادى الأولى
الصفحه ٢٥٩ : ، ج ١ ، ص ٢٨٧.
(٤) احترق المسجد
النبوي الشريف للمرة الأولى في رمضان عام ٦٥٤ ه / ١٢٥٦ م ولم يسلم من هذا الحريق
الصفحه ٢٦٤ : المصادر التي تناولناها إلى إنشائه لمدرسة بالمدينة
المنورة وربما يكون الأول هو المعني.
(٢) السخاوي
الصفحه ٢٦٥ : جمادى الأولى سنة ٥٨١
ه / ١١٨٥ م (١).
لقيه ابن جبير
ونهل من علمه الشيء الكثير وأشار إلى أن له حماما