الصفحه ٣٥٢ : الله وخليفته أبو العباس أحمد الناصر لدين الله أمير المؤمنين وذلك في
سنة ست وسبعين وخمسمائة».
الميزاب
الصفحه ٣٥٧ : . وأورد أن ابن الأثير ذكر في حوادث سنة ٥٥٢ ه / ١١٥٧ م أن الخليفة
المقتفي أمر بخلع باب الكعبة وصنع آخر
الصفحه ٣٦٩ : الرحالة من حيث وصفه فقال ابن جبير
باتساعه ووقوع المئذنة في وسط الصحن ، كما له أربع بلاطات مسقوفة في قبلته
الصفحه ٢١٣ : الشائعات أيضا
قولهم إنه على جانبي طريق الزاهر جبال أربعة جبلان عن اليمين وجبلان عن اليسار
عليها أعلام من
الصفحه ٣٣٦ :
باب بني هاشم عند
العلم الأخضر مقابل دار العباس بن عبد المطلب أربعمائة وأربعة أذرع. وعرضه من باب
الصفحه ٣٣٩ : أشار إلى أربعة
فقط (١) ، بينما اتفق صاحب الاستبصار مع العبدري وابن بطوطة في عدد المآذن وأماكنها
الصفحه ٣٧٠ :
الذاهب إلى المزدلفة مستطيل الشكل طوله مائتان وخمس وسبعون ذراعا واشتملت قبلته
على وجود أربع بلاطات مسقوفة
الصفحه ٢٣٣ : الأربع وأما فتح بابها فلا
يتم إلّا عقب الوقفة بعرفة (٢).
أما التجيبي فقد
أفاض في ذكر هذا الموضوع
الصفحه ٣٣٨ : منها أربع في
جوانب المسجد الأربعة والخامسة في دار الندوة والسادسة على باب الصفا لكنها صغيرة.
ويبدو أنها
الصفحه ٣٤٦ : قوة ؛ ولهذه الأعمدة رؤوس
ملصقة بحافة البئر كله. ووسع دائرة البئر أربعون شبرا وارتفاعه أربعة أشبار ونصف
الصفحه ٣٥١ : العراقي وأول جدار الحجر مدخل سعته أربع خطوات وهى ست أذرع قام
بقياسها. وهو الموضع الذي تركته قريش من الكعبة
الصفحه ٣٧٦ : خمسة أشبار وعرضه ثلاثة أشبار وارتفاعه أربعة أشبار.
وفي الجهة الواقعة
بين الركنين الشمالي والغربي موضع
الصفحه ٣٧٧ : .
ويقع المنبر على
يمين الروضة بينهما اثنان وأربعون خطوة ومن جهة القبلة عمود يقال إن به بقية الجذع
الذي
الصفحه ٣٧٩ :
النبوي :
وللمسجد تسعة عشر
بابا لم يبق منها مفتوحا سوى أربعة (٢) ، في الغرب اثنان يعرف أحدهما بباب
الصفحه ٣٨٠ :
أخرى مغلقة وفي
الشرق خمسة مغلقة أيضا (١) ، فكمل عددها بالأربعة المفتوحة تسعة عشر بابا (٢).
مآذن