الرحلات المغربية والأندلسية
الرحلات المغربية والأندلسية
تحمیل
البحث في الرحلات المغربية والأندلسية
عدد النتائج : ١٢١ الصفحه ٨٣ : إذ لم تكن هناك دولة إسلامية قوية إلا دولة المماليك بمصر. وهذه كانت
منشغلة بحرب الصليبيين
الصفحه ٨٤ : والشائعات المنتشرة :
لم يترك الرحالة
المغاربة والأندلسيون جانبا من جوانب الوصف إلا وطرقوه وتناولوه
الصفحه ٨٥ : بنجم الدين تولى إمارة مكة نحو خمسين
سنه إلا أوقاتا يسيرة زالت ولايته عنها وقد شارك عمه إدريس بن قتادة
الصفحه ٩٠ : وتنقيحها ، ومنهم من تركها على حالها إلى أن وصلتنا دون تحرير أو تنقيح
إلا في مواضع قليلة زاد عليها كابن رشيد
الصفحه ١٠١ : :
أقول وآنست
بالليل نارا
لعل سراج الهدى
قد أنارا
وإلا فما بال
أفق الدجى
الصفحه ١٠٢ : الأخيرتين إلا النزر اليسير
المبعثر في طيات الكتب المترجمة له ، كما أن كل من ترجم له ذكر أسماء مختلفة
لرحلته
الصفحه ١٠٥ : لم يكن
هناك إلا طريق البحر وطريق البر الذي سيطر عليه الصليبيون في تلك الفترة ، فلم يكن
أمامه سوى
الصفحه ١٠٦ :
استنكاره لما يصفه. وبالرغم من أهمية رحلة ابن جبير إلا أنه قد وقع في بعض الأخطاء
التاريخية والتي كان من
الصفحه ١١٤ : الحسن حازم (٤).
ويبدو أنه لم يبق
من مؤلفاته إلا رحلته وإفادة النصيح (٥) وقد أورد الكتاني وحاجي خليفة
الصفحه ١١٧ :
، والتي تكشف عن شخصيته وتبين أنه عالم ملم بجميع العلوم ذو اطلاع واسع ، إلا أنه
ليست لدينا معلومات مفصلة عن
الصفحه ١١٨ : ذي القعدة عام ٦٨٨ ه / ١٢٨٩ م من مدينة حاحة
، ولكنه لم يبدأ بتدوين رحلته إلا بتلمسان (١) وأسماها
الصفحه ١١٩ : معناه ،
ما لهم منه إلا أسماؤه وكناه ، لا يأمن بهم طريق ولا يستفيد بهم غريق ، ولا يذكر
منهم أصيل في المجد
الصفحه ١٢٠ : والعلمية إلا ما ندر ، وهذا عائد الى قصر
الفترة التي مكثها في المناطق التي أصدر عليها حكمه
الصفحه ١٢٢ :
الحديث عن القاهرة
وجدة ومكة المكرمة (١). واتبع خطوات ابن رشيد في تدوينه لرحلته إلا أنه زاد عليه
الصفحه ١٢٧ : قاضي مصر مع أناشيد (٥).
٩ ـ برنامج رحلته (٦).
ولم يذكر عمر رضا
كحالة من مؤلفاته إلا (الأربعون) في