الصفحه ٣٨ : في العلم أتقن
العبادة" فعن أبي ذر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم" يا أبا ذر لأن تغدو فتعلم
الصفحه ٤١ : .
وأول من أوكل له
القيام بهذا العمل هو عبد الله بن أبي بكر الصديق رضياللهعنهما ، فقد أمره أبو بكر
الصفحه ٤٥ :
جابر بن عبد الله
لعبد الله بن أنيس ، ورحلة أبي أيوب لعقبة بن عامر (١).
ويمكننا أن نعزو
كثرة
الصفحه ٤٦ : سليمان السيرافي ، وابن وهب القرشي. وقد أفاض المسعودي في سرد رحلة ابن
وهب القرشي التي نقلها عن أبي زيد
الصفحه ٤٨ : الدولة الإسلامية بالبلدان المراد فتحها. فقد أرسل عمر بن الخطاب رسالة إلى
سعد بن أبي وقاص يأمره فيها أن
الصفحه ٤٩ : بعد وفاة أبيه سنة ٢٢٧ ه / ٨٤١ م وكان
عمره اثنتين وثلاثين سنة. انظر ابن خرداذبه : المسالك والممالك
الصفحه ٥٣ : علي ابن أبي طالب مع ملاحظته لظاهرة النقود المزيفة فيها (٣).
وقد صادف وقت رحلة
ابن فضلان فصل الشتا
الصفحه ٥٩ : موسي بن أبي
بكر كان رجلا صالحا وملكا عظيما له أخبار في العدل تؤثر عنه عظمت المملكة في أيامه
إلى الغاية
الصفحه ٧٣ : الفاكهي
وأبي على الهجري والهمداني فمثل هؤلاء الرحالة كان إسهامهم عظيما في نشر الثقافة
... حيث إنهم حلقة
الصفحه ٨٧ : ورود الكثير من الأبيات الشعرية ، وخاصة التي توضح مدى التشوق لزيارة
مكة المكرمة والمدينة المنورة
الصفحه ٩٩ : الملتمس كان
أحرص الناس على مصاهرة قاضي غرناطة أبي محمد عبد المنعم بن الفرس (٣) فجعل ابن جبير الواسطة في
الصفحه ١٠٣ : الناسك في ذكر الآثار الكريمة والمناسك كتب
بها إلى وليه أبي الحسن بن مقصير من علماء فاس عند عودته إلى
الصفحه ١٠٧ : الحاج ، ويلقب بأبي الحسن ويعرف بابن الفخار صنعة أبيه.
وقد أراد والده أن يعلمه تلك الحرفة فلم يفلح
الصفحه ١١٤ :
كتاب سيبويه (٣).
١٢ ـ الإضاءات
والإنارات في البديع المسماة بإيراد المرتع لرائد القوافي لشيخه أبي
الصفحه ١١٦ :
ذواقا حافظا للشعر. وقد وضح هذا عند استشهاده بالأبيات الشعرية المؤيدة لما ذهب
إليه وذكره لإجازات شعرية