الصفحه ١٤٣ : ثورة الحسين ابن علي ، وثورة زيد بن علي بن الحسين ، وثورة المختار بن
أبي عبيدة (٢).
وعقب انتقال
الصفحه ١٦٢ : (٢).
أما ابن ظهيرة
فذكر أن جماز أحد قتلة أبي سعد ، ولكن دون إيراد تفاصيل في ذلك (٣). ويبدو من تعدد الروايات
الصفحه ١٦٧ : أولاد الشريف أبي
نمي ليعيد الأمن إلى مكة المكرمة في سبيل حماية الحجاج" (٣).
وارتبطت مكة بعلاقات
مع
الصفحه ١٧٩ : المدينة المنورة بعد قتل أبيه في رمضان سنة
٧٢٥ ه / ١٣٢٤ م فأقام سنة ونحو خمسة أشهر ، ولم تصف له تلك الأيام
الصفحه ١٨٠ : أبي طالب عليهماالسلام لم يعقب فبلغ ذلك أمير المدينة طفيل بن منصور بن جماز
الحسيني فأنكر كلامه
الصفحه ١٨٨ : أبي سعد الحسن لابنه أبي نمي معه (١).
أو شراء أبناء
الأمير للإمارة من أبيهم كما حدث من محاولة شرا
الصفحه ١٨٩ :
طرفا من أحداث مكة المكرمة فذكر أن رميثة كان وليا لعهد أبي نمي ولكن وجود أخيه
حميضة وأتباعه أدّى إلى عدم
الصفحه ١٩٨ : والشجاعة ، وقد يكون أحد أبناء الأمير ، كما حدث في عهد أبي سعد الحسن والذي
أشرك ابنه أبا نمي في قيادة بعض
الصفحه ٢٠٩ :
أبي نمي حيث أنّ
ابنه رميثة أسود اللون (١) وكذلك حميضة وكانت والدة الشريف أبي سعد الحسن حبشية
الصفحه ٢١٥ : صفر سنة ٧٠٤ ه / ١٣٠٤ م ودفن في قبر حفره لنفسه بجنب الشيخ أبي محمود بن
أبي جمرة. انظر ابن حجر : الدرر
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر رضياللهعنهما. ولما هدم عثمان بن عفان رضى الله عنه المسجد اختلف في
الجذع فقيل أخذه
الصفحه ٢١٩ : سرداب يهبط بواسطة درج تحت
الأرض تقود إلى خارج المسجد إلى دار أبي بكر رضياللهعنه وكان طريق عائشة
الصفحه ٢٣٠ : وفاطمة الزهراء وخديجة الكبرى بهذا اللفظ ثم الدعاء
للخليفة العباسي أبي العباس أحمد الناصر ثم لأمير مكة
الصفحه ٢٣٣ :
السابق مع الدعاء
أيضا للشريف أبي نمي فقام وزير الشريف بإكرامه (١). ولم يقم الشريف أبو نمي بحضور
الصفحه ٢٥٢ : الله معد بن منصور القائم بن المهدي العبيدي بويع بعد أبيه
يوم الخميس أربع ربيع الآخر سنة ٣٦٥ ه / ٩٧٥