الصفحه ١٦٦ :
لهما على ما صدر منهما في حقّ أخويهما عطيفة وأبي الغيث ، وتمّ ذلك سنة ٧٠١ ه /
١٣٠١ م واستمرّا في السجن
الصفحه ١٦٩ :
خاصة لأهل الحرمين الشريفين ، فله فيهما آثار حميدة ، وصدقات جارية ، ولي بعد مقتل
أبيه الملك المنصور
الصفحه ١٧٢ : المكرمة من قبل السلطان أبي سعيد ملك
العراق ، وفي هذه السنة ذكر اسم السلطان أبي سعيد في الخطبة ودعي له
الصفحه ١٩٢ : بالقائد في البداية ، ثم بالأمير فيما بعد. وقد أصبحت
جدّة ضمن توابع إمارة مكة المكرمة في عهد شكر ابن أبي
الصفحه ٢٦٨ : محمد
بن أبي بكر بن خليل العسقلاني رضي الدين :
محمد بن أبي بكر
عبد الله بن خليل بن إبراهيم بن يحيى بن
الصفحه ٢٩٨ :
٤٢ ـ كتاب
المصابيح تصنيف أبي محمد الحسين بن سعود البغوي الفراء الملقب بمحيى السنة (١).
٤٣ ـ جز
الصفحه ١٢٣ :
الكومين قبر أبي
رغال" (١) ، وهنا أخطأ التجيبي فأبورغال كان دليل أبرهة في حملته
التي أراد بها هدم
الصفحه ١٥٤ : الدين أبي عبد الله محمد بن أبي بكر بن خليل العسقلاني (١). أحد العلماء الأجّلاء الذي نذر حياته للدعوة
الصفحه ١٥٥ :
التجيبي السبتي
وبلاد الحجاز :
وصل التجيبي إلى
مكة المكرمة سنة ٦٩٦ ه / ١٢٩٦ م خلال حكم أبي نمي
الصفحه ١٧٠ : بطوطة عند ما وصل إلى سواكن قال : إن
سلطانها الشريف زيد بن أبي نمي (٦). ويعضد ذلك ما جاء في ترجمة زيد لدى
الصفحه ١٧١ :
الدعاء على قبة زمزم في سنة ٧٢٩ ه / ١٣٢٨ م لسلطان العراق أبي سعيد (٤) في عهد الشريفين رميثة وعطيفة فقد
الصفحه ٢٦٢ : المدرسة بيد بعض أشراف مكة المكرمة (٢). كما جاء ذكرها لدى أبي شامة والنعيمي (٣).
مدرسة طاب الزمان
الحبشية
الصفحه ٢٦٧ : . وأو مضى بقية عمره بين حج واعتمار وزيارة للمدينة
المنورة (٢).
أحمد بن محمد بن
أبي بكر بن خليل
الصفحه ٣٠٠ : بتاريخ مكة المكرمة. وتكثر الإشارة إلى مؤلف أبي الوليد الأزرقي (٣) المتوفى حوالى سنة ٢٥٠ ه / ٨٦٥ م ومن
الصفحه ٣٨٥ :
مسجد علي بن أبي
طالب رضياللهعنه :
يقع في طريق أحد
أشار إليه ابن جبير وابن بطوطة دون وصفه