الصفحه ١٨٢ : التعاون ، ومثالا لذلك ما حدث من
تعاون الشريف أبي نمي وجماز بن شيحة في استرداد مكة المكرمة من الأمير مبارز
الصفحه ١٨٥ : بن أبي طالب رضياللهعنهم. فهي إمارة عربية في تقاليدها (١). ففي مكة المكرمة تعاقب على حكمها ثلاث أسر
الصفحه ١٨٦ : اشتراك اثنين في إدارة
شؤون البلاد : ومثال ذلك الصراع على السلطة ، ودور الشريف أبي نمي فيها ، وما حدث
بين
الصفحه ١٨٧ : ؛ التجيبي : مستفاد
الرحلة ، ص ٣٥٢ ؛ ابو الفدا : تاريخ أبي الفدا ، ج ٣ ، ص ٥٨ ؛ الفاسي : شفاء
الغرام
الصفحه ١٩٣ :
طغتكين للأمير مكثر (٧) ، وتلك التي أهداها وزير الشريف أبي نمي للخطيب في ليلة
السابع والعشرين من شهر رمضان
الصفحه ٢٠٥ :
ويلاحظ في رحلة
ابن بطوطة أيضا من حكام مكة المكرمة الأشراف من نسل الشريف أبي نمي عطيفة ورميثة
الصفحه ٢٠٧ : ، إذ نجد أن معاوية بن أبي سفيان جعل عبيدا
للمسجدين في مكة والمدينة ومن ثم أصبح ذلك تقليدا معروفا
الصفحه ٢١٢ : الحمامة منه لمرة واحدة الأمر الذي أثار فضوله فتوجه بالسؤال لشيخه أبي
إسحاق الطبري فأخبره إن العادة درجت
الصفحه ٢١٧ :
غير صحيح (١) من التجيبي فقبر أبي رغال بالمغمس والمغمس خارج منطقة
الحرم وأبو رغال هذا كان دليلا
الصفحه ٢٢٩ : والعشرين من رمضان حيث توقد المشاعل
وتضاء الثريات والشموع في أنحاء الحرم وكذلك سطح المسجد وفي أعلى جبل أبي
الصفحه ٢٣٥ : جميع
أنحاء الحرم وسطحه وسطح المسجد الموجود بأعلى جبل أبي قبيس.
__________________
(١) ابن بطوطة
الصفحه ٢٣٧ : يرفع صوته بالدعاء كما
سبق مع أبيات من الشعر مختلفة عن سابقتها أيضا في مدح الأمير وعائلته ويستمّر في
ذلك
الصفحه ٢٤٦ : المعروفة بمكة
المكرمة بدار أبي بكر الصديق رضياللهعنه أصبحت دارا للسكة (٨). وقد اكتفى البلوي بهذا القول
الصفحه ٢٥٠ :
المغرب عقب فراغ الأئمة من صلاتهم ويتبرؤون من أبي بكر وعمر رضياللهعنهما (٢).
ويبدو أنه لم يكن
لأهل مكة
الصفحه ٢٥٦ :
بحبر الأمة وسمي بالبحر لغزارة علمه بحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٦) وبطرق التقاضي في عهد أبي بكر