الصفحه ٢٢٧ :
أما ليلة الخامس
والعشرين فيقوم الإمام الحنفي بالختم وقد أعدّ أحد أبنائه ويكون نحو سنّ الأول
ويقيم
الصفحه ٣٧٤ : فوصف
المسجد بأنه مستطيل الشكل من الشرق إلى الغرب ويعرف بمسجد إبراهيم ويقع أول عرفة
مع قلة معرفة الحجاج
الصفحه ١٤٣ : فترة قوتها ولكن الملاحظ أنه في الفترات
الأولى سعى العلويون إلى الاستقلال بها لاعتقادهم بأحقيتهم في
الصفحه ٣٥٠ :
سود وله رأسان
وأعلاه أوسع قليلا من أسفله ووسطه مخروم جدا يضيق عن أسفله وهو مكسو بغاشية من فضة
الصفحه ١٠٤ :
مكانة ابن جبير
الاجتماعية :
تلقى ابن جبير
العلم على عدد كبير من العلماء. وقد ذهب الأستاذ عبد
الصفحه ٢٦٤ : كبيرة من
الكتب التي فقدت فيما بعد (٢).
وأشار البلوي إلى
مدرسة أخرى بالمدينة المنورة تقع مقابل باب
الصفحه ١١ :
التقديم
الحمد لله وحده
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على سنته
الصفحه ١٩ :
الرحلة في اللغة ، وبداية الرحلات في الإسلام وأشهرها ، سواء ما كان منها بالمشرق
أو المغرب مع بيان أنواع
الصفحه ٦٦ : ومختلطة بأخبار سفارته الأولى. ولعل السبب في ذلك ناتج من أن
سفارته الثانية لبلاد المجوس ، هي جزء من
الصفحه ٢٧٩ : أول شهر رمضان سنة ٧٥٦
ه / ١٣٥٥ م ولم يلبث أن منع من الخطابة بسبب دسائس بعض أعدائه الذين وشوا به لدى
الصفحه ٣٥٧ : أعمدة
من خشب الساج طويلة. والمسافة بين كل عامود والآخر أربع خطى والأعمدة على طول
البيت متوسطة به وأول
الصفحه ٤٠١ :
مداخلها الثلاثة
حيث شاهد ابن جبير آثاره من جهة المعلاة والمسفلة والعمرة (١) وهي المداخل المستخدمة
الصفحه ٧٤ : شيخ وشيخة (١). فتمتع بمكانة عظيمة وتمكن في سنة ٧٤٨ ه / ١٣٤٧ م من عقد
المجالس العلمية ، فجمع فيها بين
الصفحه ٧٥ :
المعقودة في المدن التي مر بها ، إلا أنه أغفل الحديث عن هذا الجانب وما كان يجري
فيها من مناظرات أو دروس
الصفحه ٩٧ : شهر ربيع الأول سنة ٥٤٠ ه / ١١٤٥ م ببلنسية من شرق الأندلس (٦). وقيل إن مولده كان سنة ٥٣٩ ه / ١١٤٤