الصفحه ١٢٣ : قوله إن مولد الحسن والحسين رضياللهعنهما بمكة المكرمة. كما نبه إلى وهم العامة من أهل مكة على
الشجرة
الصفحه ١٥١ : يبدو أنه كانت لديه نوايا بالاستقلال التام عن التبعية
العباسية ، وأشار ابن جبير إلى ذلك في قوله : من أن
الصفحه ١٦٦ : إلى سنة ٧٠٤ ه / ١٣٠٤ م. فلما عادا مّرة أخرى أظهرا
العدل وحسن السيرة وقاما بإعفاء الناس من بعض المكوس
الصفحه ١٧٤ : المماليك في مصر ، إلّا أنّه يبدو أن علاقتهم بمصر قد شابها نوع من الفتور
، عقب فتنة أشار إليها ابن بطوطة في
الصفحه ١٨٦ : وصل أمر عزل هذا السادن نهائيا من قبل الخليفة العباسي
ببغداد ، وتعيين ابن عمه مكانه (١).
والواقع أن
الصفحه ١٨٧ : مكثر (٢).
وأحيانا كان أهل
مكة المكرمة يقومون بترشيح أحد الأشراف ليكون الحاكم بدلا من شريف آخر بسبب سو
الصفحه ١٩٨ :
حملت إشارات
الرحالة الحديث عن قادة جيش أمير مكة المكرمة ، ويتولّى هذا المنصب من حاز صفات
القوة
الصفحه ٢١٠ : (٥).
كما تحدث ابن
بطوطة عن العادات الحسنة لأهل مكة واصفا إيّاها بأنها من" الأفعال الجميلة
والمكارم التامة
الصفحه ٢٤٦ : الأسواق التي تقام في موسم الحج ففي عرفة سوق كبير (٤) وفي منى سوق يستمر طوال أيام عيد الأضحى وتباع فيه
الصفحه ٢٥٤ : يردهم من أسئلة
واستفسارات (٤). ولا شك أن مجيء العلماء لمكة المكرمة لم يكن للحج فقط ،
بل لطلب العلم
الصفحه ٢٦٠ : أنها بنيت بالجانب الغربي من
المسجد الحرام سنة ٦٤١ ه / ١٢٤٣ م (٣).
وذكر التجيبي أن
الملك المنصور عمر
الصفحه ٢٦٣ : الجنوبي من المسجد الحرام وأوقفها على الشافعية سنة ٧٣٩
ه / ١٣٣٨ م (٣).
ومما يلفت النظر
أن الرحالة
الصفحه ٢٧٧ :
بينما ذكره ابن
جابر الوادي آشي بأنه من علماء المدينة المنورة ونائب الصلاة بها (١).
أحمد بن محمد
الصفحه ٢٨٢ : عليها الطابع
الملوكي من حيث : العدة والعتاد وكثرة الأتباع والعبيد والخدم. عرف بالسماحة
وطلاقة الوجه
الصفحه ٢٨٤ : م سمعت وحدثت قديما. ماتت ليلة
خمس وعشرين من صفر سنة ٧١١ ه / ١٣١١ م وقد نعتها الذهبي بالمسندة ، وتوفيت