الصفحه ٢٨٣ : جماعة من العلماء وحدّث. قدم للحج عدة
مرات توفي سنة ٦٩٩ ه / ١٢٩٩ م وعمره تسعون سنة (٢).
والشقاري من
الصفحه ٣٢٦ :
ينبع :
بلدة صغيرة على
بعد يومين من المغيرة تميزت بقلة سكانها. وهي محطة مهمة لنزول الحجاج بها
الصفحه ٣٣١ :
سفر فقال لعمار
انطلق فاستق لنا من الماء فانطلق فعرض له الشيطان في صورة عبد أسود فحال بينه وبين
الصفحه ٣٣٣ :
السويق بها. ويذكر
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مر بها ولم يكن مع أصحابه طعام فأخذ من رملها
الصفحه ٣٤١ : (١).
أبواب المسجد
الحرام الموجودة في الجهة الشمالية :
١ ـ باب دار
الندوة : يفتح على ثلاثة أبواب منها اثنان
الصفحه ٣٤٦ : . وهاتان القبتان هما مخزنان لما أوقف على المسجد الحرام من مصاحف وكتب وشموع (١).
وسبب تسمية قبة
العباس
الصفحه ٣٤٨ :
التجيبي أنه يمكن الانتقال من سطح قبة الشراب إلى سطح قبة اليهودية (١) وهذا يعني قربهما. وأغلب الظن أيضا أن
الصفحه ٣٥٣ :
هاجر عليهماالسلام هو وهم وغير صحيح ؛ إذ لم يرد أن أحدا من البشر دفن داخل
الكعبة. ولكن يبدو أن
الصفحه ٣٩١ : ذكر ابن بطوطة أنه بالقرب من باب إبراهيم ، وأنه من
أفضل الأربطة (٢). أما الفاسي فذكر أنه بأسفل مكة وقد
الصفحه ٣٩٢ :
المسجد الحرام
وتاريخ عمارته سنة ٦٤١ ه / ١٢٤٣ م. وقد وهبت له الكثير من الكتب إلى جانب تزويده
الصفحه ٣٩٣ : لأبي هريرة على سبيل التقدير والذكرى (٢). كما لم يشر إلى هذا الرباط أحد من المؤرخين أو الجغرافيين
الصفحه ٣٩٥ : ذلك. فالأزرقي في وصفه
للدار لم يشر إلى مكان مولد السيدة فاطمة. ومالدينا من معلومات في هذا الصدد هو
الصفحه ٣٩٨ : للخيزران من قبل المهدي وكانت لأبيه المنصور الذي قام بشرائها
من أولاد الأرقم مقابل مبلغ كبير من المال
الصفحه ٤٢٥ :
أماكن الوضوء :
أشار العبدري إلى
أمر الملك المنصور ببناء دار للوضوء عند باب السلام من ناحية الغرب
الصفحه ٧ : :........................................................... ٢٤٧
الحركة التعليمية
والأدبية في بلاد الحجاز من خلال كتب الرحالة المغاربة والأندلسيين مع مقارنة ببعض