الصفحه ٢٥٠ : بالحرم عند ما تطرق لقضية تعدد الأئمة بالحرم المكي (١).
ومما ذكر من أفعال
الزيدية زيادتهم في الأذان" حي
الصفحه ٢٥٥ : العلمية.
وكانت مكة المكرمة
من أبرز مراكز العلم في العالم الإسلامي بفضل كثرة العلماء بها بالإضافة إلى
الصفحه ٢٥٨ :
المدينة المنورة :
يأتي المسجد
النبوي مركزا ثانيا من المراكز العلمية بالحجاز وإن لم يصل في وضعه
الصفحه ٢٦١ : فيها من تحرّي الأمر
بدقة. إضافة إلى أن المحب الطبري يعمل معلما بها وكثير السفر إلى اليمن. ولعل
الحفيد
الصفحه ٢٨١ :
ولد في شوال سنة
٦٨٨ ه / ١٢٨٩ م وتوفي ليلة الإثنين لعشر بقين من شوال سنة ٧٦٠ ه / ١٣٥٨ م بمكة
الصفحه ٣٠٩ : الرحالة الوصفيين اتباع منهج واحد تقريبا وهو البدء
بالوصف الجغرافي عند بداية دخولهم أو خروجهم من المدن
الصفحه ٣٤٢ : المؤمنين خديجة رضياللهعنها. ومنه كان خروج ودخول النبي صلىاللهعليهوسلم.
٤ ـ باب بني شيبة
يفتح على
الصفحه ٣٦٦ :
وابن ظهيرة. ونجد
أن إشارة الفاسي إليه اعتمدت على ابن جبير مما يؤكد أهمية كتب الرحالة كمصدر من
الصفحه ٣٧٢ : الأرض يظل
أسفله قيل إن النبي صلىاللهعليهوسلم جلس ناحيته للاحتماء من الشمس فمّس رأسه الحجر فأصابته
الصفحه ٣٥ : (٤). ومن الآيات السابقة نستنتج أن الاستزادة من العلم واجبة
على الإنسان ووجوب السعي والرحلة لأخذ المزيد منه
الصفحه ٤٤ :
عليه لحيلولة قوم
من الكفار بين ديارهم والمدينة ، فأجابهم إلى ما سألوه في الشئون الدينية ليكونوا
الصفحه ٨٥ :
بالحجاز مع إيراد طرف من سيرهم بعيدا عن التحيز.
ح ـ إبراز الناحية
السياسية :
شملت ملاحظات الرحالة
الصفحه ١٣٧ : وغيرها من بلاد المغرب والأندلس
(٥). ثم رحل إلى المشرق للحج والاستزادة من العلم وهو في مقتبل العمر ، وألف
الصفحه ١٤٧ : الكتاب
؛ وهو التوصية بالحجاج وحمايتهم من العابثين (٢).
وقد أشارت جميع
مصادر تلك الفترة إلى نص الخطاب
الصفحه ١٥٤ : وإرشاد الناس
إلى الحق ، وكان شديدا على أمير مكة المكرمة في كثير من المواقف التي أدّت فيما
بعد إلى سجنه