الصفحه ٢١٥ :
والدليل على أن
هذه الأمور من البدع (١) عدم وجودها زمن زيارة ابن جبير. ومع أنها كانت موجودة زمن
الصفحه ٢١٩ : (١). ولعل وجود هذه القطعة إنما لتكون علما على موضعه الذي
ربما يكون قريبا من هذا المكان.
ومما أورده ابن
الصفحه ٢٣٣ : لإحرام الكعبة المشرفة في يوم السابع والعشرين من
ذي القعدة بحيث يرفع ثوبها بنحو قامة ونصف من نواحيها
الصفحه ٢٥٧ : أيد الفاسي ابن رشيد في ذلك (٣).
وأشار الرحالة
المغاربة والأندلسيون إلى تنوع حلقات العلم من سماع
الصفحه ٢٨٠ : واسعة من رهن وبيع مع الناس الذين يقترضون منه وخاصة موظفي المسجد الحرام
وقد يستغرق ما يدفعونه إليه أحيانا
الصفحه ٢٩٢ :
وعلى الرغم من
تقارب الفترة الزمنية بين الرحالة العبدري وابن رشيد والتجيبي ثم فيما بعد ابن
جابر
الصفحه ٣١٥ :
أذرع (١) ، ولعل سبب الاختلاف عائد إلى عدم تمكن الرحالة من القياس
بدقة بسبب شدة الازدحام في أيام
الصفحه ٣١٧ :
وقد وافق المحب
الطبري ابن رشيد فيما ذهب إليه من أسماء جبل عرفة (١). أما الفاسي فقد وافق الرحالة
الصفحه ٣٢٢ : فسمي الرجل بالسفاف
وقبره بقبر السفاف. ولما توفي رجم قبره من ذلك الحين إلى وقت قدوم العبدري حيث
شاهد
الصفحه ٣٢٨ :
معلوم (١) ولا نتبين حالة تبوك من وصف ابن بطوطة. وإن كنا نميل إلى
استقرار أوضاعها ؛ غير أن البلوى
الصفحه ٣٣٢ : على غير مسمى كما ذكر ابن جبير ، كما يوجد الكثير
من مستنقعات الماء الجارية تحت الرمال يحفر الحجاج
الصفحه ٣٥٥ :
بكرات كبار مغلفة
بالحديد لتسهيل حركته وجره من مكانه بقرب المقام إلى باب الكعبة. حيث تلامس أعلى
الصفحه ٣٦٠ :
والملاحظ أن وصف
الرحّالة لداخل الكعبة في تلك الفترة وما وجد فيها من أشكال رخامية وغيرها نجده
الصفحه ٣٦٢ :
الخشب خشبة عارضة
مثبتة فيها علق بها خطافات حديد علقت بها قناديل من الزجاج وأحيانا يوصل بالخشبة
الصفحه ٣٧٦ : عليه ستر يقال : إنه كان مهبط جبريل عليهالسلام. وأضاف ابن جبير أن مجموع مسافات الروضة من جميع جهاتها