الصفحه ٣٤٣ : في ركن المئذنة الموجودة في الركن الشرقي من الحرم على جانب المسيل
إلى المروة وإلى يسار الساعي إليها
الصفحه ٣٤٥ :
مكانه بمقدار ستة
أذرع من وقت بعيد (١). ويقابل هذا الميل ميل آخر لونه أخضر من حائط دار العباس
الصفحه ٣٦٧ : إلى موضعها الأول (٢)
وأورد ابن ظهيرة
خبر هذا المسجد ضمن مساجد الدراسة في ذلك الوقت (٣).
مسجد دار
الصفحه ٦٧ :
السفارة الأولى.
إذا أخذنا في الحسبان مروره ببلاد المجوس في طريقه إلى القسطنطينية (١).
وما يهمنا
الصفحه ١٢٥ : (١). فرحلته الأولى سنة ٧٢٠ ه / ١٣٢٠ م والثانية سنة ٧٣٤ ه /
١٣٣٣ م. وفي كلا الرحلتين حرص على السماع والرواية
الصفحه ١٩٦ : المصلّين خلف المقام ،
فيصّلي بهم ركعتين يقرأ في الأولى سورة الأعلى وفي الثانية سورة الغاشية ، وبعد
انتها
الصفحه ٣٥١ : العراقي وأول جدار الحجر مدخل سعته أربع خطوات وهى ست أذرع قام
بقياسها. وهو الموضع الذي تركته قريش من الكعبة
الصفحه ٣٨٦ : يرجح أيّا منهما : الأولى قيل : إن
ذلك راجع لإجابة دعاء الرسول صلىاللهعليهوسلم على الأحزاب فيه فكانت
الصفحه ٤٠٣ : سور محيط
بها أشار إلى آثار ابن جبير ، وذكره ابن المجاور وقال :
إن أول القادمين
إلى جدة من الفرس
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوسلم كانت تجري إلى هناك وكذلك عين الأزرق ثم انقطعت الأولى
وبقيت الثانية ، وأضاف إن اتفاق وصف ابن جبير
الصفحه ٣٣٩ : (٢).
أما الفاسي فذكر
أنها خمس : أربع على كل ركن من أركان المسجد الحرام والخامسة على دار الندوة.
وأضاف أن
الصفحه ٤١٢ : مكانه وقد كتب النقش على حجر بواجهته «هنا كانت أول بيعة
كانت في الإسلام» (٢).
نقش رباط الموفق :
أشار
الصفحه ٤٢٠ : / ١٣٢٧ م بجوار رباط العباس بالمسعى
وجعل لها بابين الأول في سوق الصفا والآخر في سوق العطارين وفوقها سكن
الصفحه ٤٤١ : فيه بإسقاط
المكوس ويحذره من الجور.
" بسم الله
الرحمن الرحيم ، اعلم أيها الشريف ، أنه ما أزال نعمة عن
الصفحه ٥ : ......................................................... ٤٠
بداية الرحلات في
الإسلام وأشهرها............................................ ٤٢
الفصل
الأول