الصفحه ٩٢ : به في كتابة الرحلات المغربية والأندلسية. حيث إن
رحلتي ابن جبير وابن بطوطة سجلات حافلة بالجوانب
الصفحه ٩٣ :
الأشراف بعضهم ببعض والمنازعات الحاصلة بينهم. كما نستشف من كتابات الرحالة : أن
أشراف الحجاز كانت لهم الحرية
الصفحه ٩٧ : المترجمين لابن جبير ونقل نسبه من كتاب ابن
فرتون المفقود والمسمى الذيل على الصلة. انظر المنذري : التكملة
الصفحه ١٠١ :
الطيب ، ج ٢ ، ص ٤٩٢ ـ ٤٩٣ ، ٤٨٧.
(٢) المصدر السابق
والجزء ، ص ٣٨٤.
(٣) أبو شامة : كتاب
الروضتين
الصفحه ١٠٣ : إشارة طفيفة ابن عبد الملك المراكشي في كتابه الذيل والتكملة حيث قال :
" وله مقالة سماها رسالة اعتبار
الصفحه ١٠٤ :
والبرامج ، من حيث الترجمة الكاملة لمشايخهم التي قد لا توجد بهذه السعة والشمول
لدى كتاب التراجم من حيث
الصفحه ١٠٧ : جغرافي أو اقتصادي أو
مؤرخ يتناول تلك الفترة بالدراسة ؛ ولو لا تسجيله لها لبقي كأحد الكتاب المشهورين
بجمال
الصفحه ١٠٨ : (٢).
مكانته الاجتماعية
:
اشتهر في بدء
حياته بالكتابة وكتب لعدد من ملوك الأندلس في اشبيلية وقرطبة (٣) وغرناطة
الصفحه ١١٢ : فصار ذا حظوة عند الملوك والناس (٦) ووصف بالإمام لجلال قدره. ووصفه المقري" بأنه من خدام
الكتاب والسنة
الصفحه ١٢٠ : وإعلاء شأنهم : مثل ابن خميس شاعر تلمسان ،
والدباغ القيرواني صاحب كتاب معالم الإيمان وروضات الرضوان في
الصفحه ١٢٢ :
يهبط منها إلى الأبطح والمقبرة فيها عن يسارك وتعرف اليوم باس الحجون : انظر
الحربي : كتاب المناسك وأماكن
الصفحه ١٢٤ :
عنها فيكون بذلك
إضافة جديدة إلى كتب الرحلات في تلك الفترة. حيث إن أغلب كتابات الرحالة المغاربة
الصفحه ١٣٠ : التي يرغبها ، فقال : " أما الوزارة والكتابة فليست شغلي. وأما
القضاء والمشيخة فشغلي وشغل آبائي
الصفحه ١٣٢ : كتاب رحلة ابن بطوطة الذي أسماه تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب
الأسفار (٢). والذي تصدر لكتابته ابن
الصفحه ١٣٤ : الكتاب ، وحوت الكثير من المعلومات عن أحوال المسلمين
الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
واستغرقت رحلته