الصفحه ٣٥٣ : يباع بخمسة ملايين
ونصف ، وجملة ما صرف عليه إلى غاية سنة ١٨٤٠ بلغت ٣٩٣. ٢٤٣. ٢٤ فرنكا. ومن ذلك
القصر
الصفحه ٣٥٩ : من أغسطوس تصنع الدولة عيدا حافلا يحشد إليه مئات ألوف
لرؤية الأنوار وشهب البارود. وفي الجملة فإن أيام
الصفحه ٣٦٠ : الغيضة الكبرى عشرون فرسخا ، وقد أنفق
على حوض فيها مليون ونصف. فأما جملة ما أنفق في بناء القصر وفرشه وفي
الصفحه ٣٦٢ :
ملابس أهل باريس
أمّا ملابس أهل
باريس فإنها في الجملة وضيئة فاخرة ، وأكثر أنواع الثياب التي تباع
الصفحه ٣٧٠ : ليحرمني من الخروج إلى
الملهى. وفي الجملة فإن كل ما تفعله إحدى هؤلاء الخواتين فإنه يعجبها وأهلها
وجيرتها
الصفحه ٣٧٢ : كادريانوس ، وهو أول من أنشأ مشيخة للعلوم في باريس ، وكان هو من جملة
أعضائها. ومنهم لويس الرابع عشر في المجد
الصفحه ٣٧٤ :
وخمسين مليونا ، فتكون جملة المصاريف في مدة مائة وسبع وعشرين سنة ، وذلك من وقت
الفتنة التي جرت في سنة ١٦٨٨
الصفحه ٤٠٢ : المخاطب بحسبما
يرونه صوابا. وفي الجملة فإن نظم القصائد سواء بالعربية أو غيرها أسهل من تقديمها
للممدوح من
الصفحه ٤١٧ : تشرين الأول سنة ١٨٠٥ ، قلت وهذا عندهم من الكلام البليغ
، ولذلك كتبت هذه الجملة على العمود الذي تقدم ذكره
الصفحه ٤١٨ : على هندسة كنيسة مار بطرس
برومية ، ابتدئ ببنائها في سنة ١٦٦٦ ونجز في خمس وثلاثين سنة ، وبلغ جملة ما
الصفحه ٤٢٠ : المياه عليه ،
ثم استؤنف العمل فيه ، وفتح سنة ١٨٤٣ ، بلغت نفقته ٠٠٠. ٦١٤ ليرة ، وجملة ما يؤخذ
له من
الصفحه ٤٢٢ : ، وعدّ نفسه من جملة الركاب بلا محاشاة.
وهناك فرقان آخران
بين حوافل لندرة وباريس ، وهو أن حوافل باريس
الصفحه ٤٢٦ : .
قال صاحب الكتاب الذي منه نقلت : إن جملة المستشفيات والمنشئات الخيرية من عند
لندرة وما يليها ، إلى حد
الصفحه ٤٢٧ :
المتطوعين لفعل الخير ، ويقال أيضا إن جملة ما فرّق على الفقراء في بلاد الإنكليز
من سنة ١٨١٦ إلى سنة ١٨٤٩ بلغ
الصفحه ٤٣٢ :
مفاضلة بين شرطة لندرة وشرطة باريس
وفي الجملة فإن
شرطة لندرة خير من شرطة باريس ، فإن جلّ هؤلاء من