الصفحه ٤٠٩ :
من أحبّ المعروف
فليكرم الض
يف بإيناسه
وإبلاغ سوله
ليس يبغي
الصفحه ٤٥٧ : برهام تزوج أمرأة هندية ، نعم إن قدماء البراهمة كانوا
يحرقون أنفسهم ، ولكن إنما كان ذلك ليتخلّصوا من مضض
الصفحه ١٦٧ : الحضور بين يدي القاضي.
ثمّ الغالب عليهم
أيضا الكلوح والعبوس ، ولا سيّما أهل القرى وإن يكن جوّهم أصفى من
الصفحه ١٧٥ : كانت أسباب الفساد في القرى الصغيرة صغيرة لم تكن النساء هنا مائلات إلى
الفواحش والفسق كما هو شأن نسا
الصفحه ١٨٤ : اجتمعوا للمنادمة ـ وذلك لا
يكون إلا في القرى الجامعة ـ ملأوا كوبا كبيرا من الجعة ، وجعل كل منهم يكرع منه
الصفحه ٣١٢ :
مخدّة سوداء ، فلما استوت على الكرسي ، وهدأت الأصوات ، قرّ «بيل» الأمر بقتلها
فاستمعت له مصغية ، ثم حاول
الصفحه ٣٥٢ : ، فلحق بأسلافه وهو آخر من ملك من البربون ، ودام ملكه ثماني عشرة سنة.
وقرأت في بعض الأخبار أنه لما هجم
الصفحه ١٦٥ :
المحل الثاني في
أرتال الإنكليز لا يكون إلا مقاعد من خشب إذا قعد عليها الإنسان بضع ساعات ألم
غاية
الصفحه ١٦٩ : يتحرّكان فيحرّكان
الوجد ، ولا أرى الحقّ مع من قال : «أحب منها الأنف والعينانا» بل الحقّ ما قاله
الآخر : يا
الصفحه ٢٦١ :
هان عليّ مع أن
الدكطرية المذكورة كانت على غاية من الورع.
جزعهم عند المصيبة
والظاهر أن جميع
الصفحه ٣٧٨ : أنه كما أن خراب فرنسا
نشأ عن امرأة شريرة ، أعني إيزابلا من بافاريا ، كذلك يكون استردادها على يد بنت
الصفحه ١١٦ :
نابولي
وفي نحو الساعة
الحادية عشرة من صباح الاثنين بلغنا نابولي ، وهي مدينة ظريفة مشهورة بكثرة
الصفحه ١٩٢ :
تكلّف النظم من دون معرفة قواعده ، وهو بعيد عليه بل على جميع الإفرنج الذين لم
يأخذوا عن العرب.
قال
الصفحه ٣٥٥ : ، ولم يتم إنشاؤها إلا بعد ثلاثة قرون.
لامدلين
ومن ذلك كنيسة «لامدلين»
أي المجدلانية ، وهي كنيسة ذات
الصفحه ٤٠٧ : كان قدم
لمعاطاة التجارة ، ومما أعجبني منه كرمه وسعة اطلاعه ، فقلما يرد ذكر شاعر إلا
ويروي عنه ، أو