الصفحه ٣٠٢ :
وهذه المصلحة
يتكفل بها جماعة على حدتها والفائدة منها عامة للجميع ، ولا سيما الدولة والتجار ،
فإنه
الصفحه ٥٦ :
الأجراس بالحبال كما يفعل الإنكليز ، وإنما يصعدون إلى قبّة الجرس ويحرّكون مطرقته
باليد بما تنقبض منه النفس
الصفحه ١٣٢ : ء كله في المطامر ولكن يباع في القرى على قلّة ، وأصل جلبه إليهم كان من
برّ الشام وذلك في سنة ١٥٢٢ ، فأما
الصفحه ٢٨٨ :
بذلك ، ثم لما فرغت مدة الدكطر لي من برستول عزم على الرجوع إلى القرية المشئومة ،
فسافر قبلي بأيام ، فسرت
الصفحه ٤٤٥ : .
ويوجد فيه أيضا حجارة سقطت من الجو بعضها سقط في سنة ١٧٩٠ وبعضها بعد ذلك بأربع
سنين وبخمس. وفيه جميع
الصفحه ١٧ : ، ولا كالعرب ، فأهل القرى ليس لهم
إلا أغاني قليلة ، وإذا غنّوا مطّوا أصواتهم أصواتهم مطّا فاحشا تنفر منه
الصفحه ١٣٣ : حضوري إليها أحسبها كلّها جبالا لما كنت أسمع من شدّة بردها ، فإذا هي قاع
صفصف. وقرأت في بعض الأخبار أن
الصفحه ٢٦٥ :
وذلك في سنة ١٦١٠
وكان استعماله أولا في غاية الندرة ، فكان يباع الرطل منه من ست ليرات إلى عشر. ثم
الصفحه ٣٥٤ :
دقيقة ستين دينارا
وثمانين ريالا ، وفيها دنانير من عهد جميع ملوك فرنسا ، وفيها أيضا يطبع على
الصفحه ٤٩١ : مشغلة للألسن
كما سبقت الإشارة إليه. وأفحش ما يكون من تلك الجرنالات الجرنال المسمى بول بري ،
قرأت فيه في
الصفحه ٢٠٤ : الجلاجل ، فإذا سمع ذلك منه ثلاث
مرّات كان الموت بعدها لا محالة.
ومن النوادر هنا
أن رجلا كان يماشي زوجته
الصفحه ٢٤٤ : : خذه مباركا عليك فإنّي لأرجو أن أجد من ضربه كثيرا.
تهكّم الإنكليز بالإرلنديين
ولأهل إرلاند
حكايات
الصفحه ٢٩١ : تذكرت ما وعدت به صديقي دكطر نيكلسن ، فمن ثم سافرت
إلى لندرة ومنها إلى دارنكطون ، فبلغتها بعد نحو اثنتي
الصفحه ٣٠٥ :
على مسامع أهل
القرون الخالية لعدّوه من الخزعبلات المفتعلة ، إلّا أن هذه العملية لم تنشأ عرضا
أو
الصفحه ٣٨٢ : ، إذ كانوا هجموا من دون علمها وقد هلك منهم كثير ،
فاشتد غيظها ، وتقدمت الجند بنفسها ، وأخذت تحض على صدق