الصفحه ١٣٤ : آنفا ، فإنهم يجلبون كثيرا من المأكول والمشروب من
البلاد الأجنبية فقد قرأت أنّه في مدّة ستّة أشهر جلبوا
الصفحه ٦٤ : نصارى الشام أن من يلبس سراويل فوق ثيابه لا يليق به أن يتقدّم إلى
محراب الكنيسة.
أما أهل القرى فإن
الصفحه ١٣١ : مختلطا بالقمح ، وطحن معه. فقد قرأت في كثير
من صحف الأخبار أن كثيرا ماتوا من الخبز ، وهذا هو أيضا سبب
الصفحه ٤٧٨ : مغلقة ، فيحسب نفسه أنه في
قرية صغيرة ، إلا أن في داخل الديار هنا مرافق لا توجد في باريس ، منها حسن
الصفحه ١٨ :
وعقائدهم ،
وشرائعهم ، وذكر منها ما يسوء وما يسرّ ، وأشاد بحبّهم للعمل ، واحترامهم للحقوق
العامّة
الصفحه ٣٦ : أجد
فيما قرأت قط من كتب الأدب والتواريخ قال المالطي ، والسيوطي رحمهالله لم يغادر في كتاب الأنساب الذي
الصفحه ٦٩ :
الطبخ من حيث كانت خدّاماتهم أبدا مكشوفات الرؤوس فيتناثر شعرهن في الطبيخ ،
ولأنهم قليلا ما يبيّضون آنية
الصفحه ١٤٤ :
تكون المسالك وحلة
، فلهذا يمكن أن يقال : إنّ أهل المدن أكثر حركة ورياضة من أهل الأرياف ، وبذلك
الصفحه ٢١١ : واحد من الإنكليز وآخر من
أهل والس ؛ فعين ستّة نفر من الإنكليز وستّة من الوالسيين للنظر في أمرهما. ثم
الصفحه ٣١١ : منها العفو عما
فرط منهم من التقصير والإهمال ، فعفت عنهم واستعفتهم هي أيضا ، ثم كتبت وصيّتها
وقرأتها
الصفحه ٣٧٩ :
وتشفيه من داء به
، فأرسلت تقول له : إني لم أبعث إليك ، وإن الأصوات لم تذكر لي اسمك ، وفي جميع
هذه
الصفحه ٥٠٠ : لا يغلطون أبدا في تأدية عبارة واحدة على حقّها ، فقد قرأت أكثر من ألفي
رسالة وردت منهم ، فلم أر فيها
الصفحه ٩٥ : ، فأهل
القرى منهم ليس لهم إلا أغاني قليلة ، وإذا غنّوا مطّوا أصواتهم مطّا فاحشا تنفر
المسامع منه
الصفحه ٢٢٢ : من يسكن عندهم في القرى يلزمه من باب المجاملة
والمخالقة أن يذهب إلى الكنيسة في يوم الأحد ، وأن ينام
الصفحه ٢٥٠ : آبادي ليطلعاه على حدّ العافية وتعريفها لم يقنع منك.
ومنهم من إذا غاب
يوما عن وطنه قال لمن يجهل نسبه