الصفحه ١٤٥ :
عادتهم ، وفي
السنة الثانية قبل العيد المذكور أصحت السماء مدّة يومين كاملين فظهرت الشمس فيها
من
الصفحه ١٤٦ :
حيّة. ويقال : إن
بقاء الثلج في المزارع أيّاما نافع للزرع ولا شيء أشقّ على الماشي من المشي عليه
حين
الصفحه ١٦٢ : بريتانيا إلى ٠٥٤ ، ٨ ميلا أنفق فيها ٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٢٨٦ ليرة ، ومنها
أكثر من خمسين ميلا في صخور منقورة ، ومساحة
الصفحه ١٧٨ :
توفّى أجرتهن. وما
عدا ذلك فإنّ كثيرا من الآلات التي اخترعتها الإنكليز صارت تغني عن اليدين.
فأمّا
الصفحه ٢١٠ :
ورئي مرّة رجل من
نبلاء الفرنسيس يغري كلبه بمطاردة هرّة ، فغرّمه الحاكم عشرين شلينا. ومع ذلك لم
الصفحه ٢١٣ :
رجل اسمه بالمر
٥٣٢ ، ٧ ليرة ، وقد وقع بعض تحرير هذا الكتاب أن أقيمت دعوى على شاب من الأغنياء
بعدم
الصفحه ٢١٥ :
عمرو بكذا وكذا ،
قد انتقلت من ملكه انتقالا مطلقا ، وصارت في حوز خالد بن عمرو ، فصارت دار زيد بن
الصفحه ٢٢٤ :
وضع في بوسطات
لندرة وحدها ٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٤٦ مكتوب ، وأرسل إليها من بوسطات الممالك في سنة واحدة
٠٠٠
الصفحه ٢٣٦ :
في أوربا كما هي الآن.
وكان من جملة
دعواه أنه قال : إنّي لمّا سافرت إلى جزيرة إنكلترا اجتمعت بالملك
الصفحه ٢٤٠ : تكلمك العباءة وإنما يكلمك صاحبها ، وربّ
حرّ ثوبه خلق ، لا محل له من الإعراب عندهم. وينبغي أيضا أن لا
الصفحه ٢٥٥ :
يمكن له أن يطلّق
امرأته برفع دعواه إلى مجلس المشورة ، فإن الطلاق من الأمور الصعبة هنا ، ولا يمكن
الصفحه ٢٥٨ : بهذا لأن الخاتم ليس آلة للزواج ، ولفظة اخدمك لا يفهمها أحد من العامّة بهذا
المعنى. وعند تناول طعام
الصفحه ٢٦٠ : الجنازة في محل عند المقبرة ليلة واحدة أدّى عليها خمسة شلينات زيادة على
الرسم المعتاد ، فقلت لمن طلب منّي
الصفحه ٢٦٩ :
الأرنب منتنا ،
فقال : لا تعد تذكر لفظة منتن ، فإنّها قبيحة تشمئز منها المسامع ، فقلت : ما دمتم
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة آلاف
قدم ، وهو مخصوص بمعادن الفحم. وأهل البلد نحو سبعة آلاف ، وفي أول يوم من أبريل
حشدت الناس في