الصفحه ٤٢١ :
جماعة تعرف جماعة
الطنل ، ومعنى الطنل القبو أو السرب ، أو النفق ، ويقال إن نقر ذراع واحد منه في
بعض
الصفحه ٤٦١ :
واعلم أن أول من
عرف فنّ الإبحار أي ركوب البحر هم أهل فينيقية ، وذلك منذ سنة ١٥٠٠ قبل الميلاد.
وأول
الصفحه ٤٧٥ :
يعفو عن ذوي
الجنايات ، وأن يخصّ من شاء بالشرف والألقاب السنيّة ، وأن ينصب الحكّام ويولّي
الوظائف
الصفحه ٤٨٣ :
الحوافل ، فإن جعل
هذه يبلغ في السنة ٠٠٠. ٣٠٠ ليرة والسير في الأول لا ينفق فيه أكثر من ٠٠٠. ٣٠
ليرة
الصفحه ٤٩٥ : كثيرا ، إلّا أن ملوك
البحر أولئك كانوا على جانب عظيم من الجهل والجفاء ، وكانوا وهم على أصنامياتهم
ينظرون
الصفحه ١٩ :
كانت من الأسباب
التي حفزته إلى تقرّي هذه المدنيّة وفحصها عن كثب. يضاف إلى ذلك معرفته بالشيخ
رفاعة
الصفحه ٢٦ :
التأريف (١٠) والتعريف ، وأنّى لمثلي أن يدرك جميع ما عند أولئك الناس
من الاختراع ، والإحداث
الصفحه ٣٥ :
فولّى عليها الفرسان من نظام مار يوحنا برضى الأهلين واتفاق دول أوربا ، وكان قد
جرى هذا النظام عندهم أولا
الصفحه ٤٠ :
ومن جملة الأسباب
التي تجعل شتاها عارما (٢١) مكروها كون بنائها من حجر رطب لو جعل في مقمأة (٢٢) بضع
الصفحه ٤٩ :
يتبوّؤها (٣٧) الإنكليز أجراس صغيرة مدلاة بأسلاك حديد نافذة في الغرف ،
ويتّصل بها شرائط من حرير
الصفحه ٧٧ :
مع أن لدولة
الإنكليز في هذه الجزيرة عدّة سفائن حربية نفقة كلّ منها في اليوم نحو مائتي ليرة
، وترى
الصفحه ٧٩ : القربان ، ويقيمون لها كفلاء من الرجال والنساء
ممّا عرف بالأشابين ، وقد عمّدوا مرّة جرسا في كنيسة صان باولو
الصفحه ١١٥ :
من مالطة إلى إنكلترة
مسينة
أقول بعد الحمد
لله إنه في الساعة العاشرة من صباح السبت الموافق
الصفحه ١١٩ : في داخله.
وقد أخبرني من
يوثق به أنّه شاهد فيها امرأة ورجلا قد عصب على عينيها بمنديل لكيلا تبصر
الصفحه ١٤١ : . قالوا : وعلى هذا الأصل بنيت بيوتنا بحيث إذا
تبوأها أحد لا يحب أن يخرج منها ، ولا سيّما وضع مواقدهم