الصفحه ٣٤٢ :
السكّان. ومن ذلك
وجود دكاكين أخرى في الطرق للغسالات فإنك في كل طريق تجد منها واحدا أو اثنين وذلك
الصفحه ٣٥٨ : يشتمل على عدّة
مواضع :
الأول : للنبات
فيه بيوت من زجاج لتنبيت ما لا ينبت في البلاد الباردة. الثاني
الصفحه ٣٨٧ :
عن إحراق دار أو
دكان أو معمل ونحو ذلك ، ففي سنة ١٨٥٦ وقع فيها وفي ضواحيها ٩٥٧ حريقة ، منها ٣٩٣
الصفحه ٣٩١ :
هؤلاء خير من
الرديء من أولئك ، ومآل الكلام أن عامّة الفرنسيس أفضل ، وأن خاصة الإنكليز أجلّ
وأمثل
الصفحه ٤١٠ :
دمياط ، لما بلغني
عنها من كثرة سمكها وأطيارها ، ورخص أسعارها ، وكان بي نهم إلى أكل السمك شديد
الصفحه ٤٣٤ :
قدر ما يسرده
هؤلاء اللاعبون عن ظهر القلب لأعظمته جدا ، فإن كلا منهم يحفظ من القصص والنوادر
ما يكون
الصفحه ٤٤٠ :
الجانب ، وعشر من
الجانب الآخر بأثواب من الخز شفافة بلون القرنفل ، وبدت رؤوس ستّ جوار من فوق حيز
الصفحه ٤٦٤ : ، وكان من أقوى الأسباب التي أعانته على ذلك
استعمال بعض مدافع كانت مع عسكره ، فإن المدافع لم يشهر
الصفحه ٢٤ : ، ومعلوم أنّ محلّ العرب مباين لمحل العجم ، فكان أحد الفريقين إذا جاوز
محلّه فقد ظلم ، الى غير ذلك من تناقض
الصفحه ٢٥ : ، من السفر إلى بلاد الإنكليز
المتمدّنة ، فاغتنمت هذه الفرصة عجلا وظننت أني أدركت أملا ، وعوّلت على أن
الصفحه ٤٤ :
طرب ولا كرسي يجلس
عليه. ولو كان مثله في باريس أو في مصر أو الشام لرأيته من أوله إلى أخره مرصوفا
الصفحه ٥٠ :
وسخة جدّا. وقد
رأيت كثيرا من الإفرنج يعجبون بنظافة طرق مالطة ويفضّلونها على كثير من طرق المدن
الصفحه ٧٠ : ،
ولا بدّ من أن يرقد الرجل مع زوجته وإن تقادم عليهما الزواج وهرما فيه وأروحا (٧١). فأمّا الأوباش والسفلة
الصفحه ١٠٠ :
موقفهم من العربية
وأغرب منه أن
المالطيين يأنفون من تعلّم العربية بسبب المثلية بينها وبين لغتهم
الصفحه ١٠٨ :
بجوانحي
نعطيك بوسه
ونرجع نمور
فقلت له : لو قلت
نأخذ بوسه لكان أولى لأنّ من يأخذ