الصفحه ١٧٥ : كانت أسباب الفساد في القرى الصغيرة صغيرة لم تكن النساء هنا مائلات إلى
الفواحش والفسق كما هو شأن نسا
الصفحه ١٨٤ : اجتمعوا للمنادمة ـ وذلك لا
يكون إلا في القرى الجامعة ـ ملأوا كوبا كبيرا من الجعة ، وجعل كل منهم يكرع منه
الصفحه ١٩٢ : إذا
صحيحا وسالما
ستسلّمه أجرا
أسفارك رامة
فلمّا قرأتها قلت
له : فيها زحاف وخطأ
الصفحه ١٩٦ : بالحيوانات التي لها قرون كالثور والتيس والوعل ونحوها ، وقد ذكر في
التوراة مرّات كثيرة ، ويمكن أن ينسب أيضا
الصفحه ٢٠٤ : نفسه.
وقرأت في بعض صحف
الأخبار أن رجلا قتل ولدا صغيرا فقضي عليه بالموت ، ولّما سئل عن سبب قتله أياه
الصفحه ٢١١ : فقد قرأت في
جرنال التيمس أن امرأة اسمها أليصابت جان وود عليها طلعة الحشمة والاعتبار ، وعلى
ذراعها طفل
الصفحه ٢٢٢ : من يسكن عندهم في القرى يلزمه من باب المجاملة
والمخالقة أن يذهب إلى الكنيسة في يوم الأحد ، وأن ينام
الصفحه ٢٤٤ : دون معرفتي ، وكانت أمّك تريد أن
ترسل إليك بقرة فلولا قرونها لضمّنتها في هذا الكتاب ، والمرجو منك أن لا
الصفحه ٢٥٠ :
العطس والضنك إلى أن يغادر وطنه ؛ فيقصد أمير بلدة أو شيخ قرية ويلثم يديه ورجليه
ويتضرّع إليه أن يؤويه
الصفحه ٢٦١ : بلفظ الإسلام دليلا
عليه. وفي هذه القرى لا يوجد أطبّاء ولا عقاقيرية ، وإنّما يكون ذلك في بعض
البلدان
الصفحه ٢٦٥ : هو أوفر الهناء الذي يعبّرون عنه بلفظة
كمفورت.
ثمّ إن الإنكليز
عموما يفتخرون بالهسبيتاليتي وهي قرى
الصفحه ٢٧٦ : بعد أن نعيته إلى القارئين والسامعين ، ومن
ثم وجب عليّ أن ألحق به ، ففصلت من تلك القرية المشؤومة إلى
الصفحه ٢٨٠ : . فكان
يلبس جلدا من رأسه إلى قدمه ويطوف من قرية إلى أخرى ، مقبحا على الحرب وعلى أهل الكنيسة.
ولو أنه ذم
الصفحه ٢٨٦ :
الصيف ، فألححت عليها ، فبعثت من طوّف في القرية حتى جاء ببيضتين بعد الجهد ، فقلت
:
ـ اقليهما بالسمن
الصفحه ٢٨٨ :
بذلك ، ثم لما فرغت مدة الدكطر لي من برستول عزم على الرجوع إلى القرية المشئومة ،
فسافر قبلي بأيام ، فسرت