الصفحه ٣٣ : الباقية ، وما وصل إلينا من أسماء بعض قرى لا وجود
لها. وسبب ذلك ـ فيما قيل ـ أن المالطيين حين كانوا تحت
الصفحه ٣٦ : أجد
فيما قرأت قط من كتب الأدب والتواريخ قال المالطي ، والسيوطي رحمهالله لم يغادر في كتاب الأنساب الذي
الصفحه ٥٦ : هذه المدرسة وعلى مكاتب أخرى
في القرى في كل سنة نحو ثلاثة آلاف وثلاثمائة ليرة.
ومن ذلك دار كتب
موقوفة
الصفحه ٦٤ : نصارى الشام أن من يلبس سراويل فوق ثيابه لا يليق به أن يتقدّم إلى
محراب الكنيسة.
أما أهل القرى فإن
الصفحه ٦٩ :
وقلت أيضا :
لجاري ثغر للهم
القرى
وذمّ الورى
منتهى حدّه
فلا شيء أسهل
الصفحه ٩٥ : ، فأهل
القرى منهم ليس لهم إلا أغاني قليلة ، وإذا غنّوا مطّوا أصواتهم مطّا فاحشا تنفر
المسامع منه
الصفحه ١١٦ : أوربا ، ومكتبة
موقوفة وهي ذات أشغال ، وتجارة أهلها نحو (٠٠٠ ، ٧٦) وفي القرن الثالث عشر لم تكن
إلا قرية
الصفحه ١٣١ : مختلطا بالقمح ، وطحن معه. فقد قرأت في كثير
من صحف الأخبار أن كثيرا ماتوا من الخبز ، وهذا هو أيضا سبب
الصفحه ١٣٢ : ء كله في المطامر ولكن يباع في القرى على قلّة ، وأصل جلبه إليهم كان من
برّ الشام وذلك في سنة ١٥٢٢ ، فأما
الصفحه ١٣٣ : حضوري إليها أحسبها كلّها جبالا لما كنت أسمع من شدّة بردها ، فإذا هي قاع
صفصف. وقرأت في بعض الأخبار أن
الصفحه ١٣٤ : آنفا ، فإنهم يجلبون كثيرا من المأكول والمشروب من
البلاد الأجنبية فقد قرأت أنّه في مدّة ستّة أشهر جلبوا
الصفحه ١٤٤ : إلى أيقاد النار ، وكنّا نرى أهل القرية كلّهم يصطلون
، فحذونا حذوهم ، وبقيت الشمس أياما عديدة لا ترى
الصفحه ١٦٥ : لي أيضا أني كنت نسيت خرجا في كالي ولّما استقرّ بي المقام في
القرية تفقّدته ، وعلمت بأنه بقي هناك
الصفحه ١٦٧ : الحضور بين يدي القاضي.
ثمّ الغالب عليهم
أيضا الكلوح والعبوس ، ولا سيّما أهل القرى وإن يكن جوّهم أصفى من
الصفحه ١٦٩ : ء
ولنساء القرى خصلة
ذميمة وهي أنّهنّ يشرقن بنخامتهن (١٦٤) ، وهذه تقابل خصلة نساء فرنسا في لحسهنّ أصابعهنّ