الصفحه ٢٠١ :
وعليه قولي في
خائن الاخوان :
لا يعرف الخبز
ولا الملح إذ
يأكل في غيبته
لحم
الصفحه ٢١٦ : إليك أبدى همهمة عند كلّ جملة ، أعني قوله : هم.
فكأنّها عندهم حرف بمعنى نعم ، وعند كل فقرة تقضي
الصفحه ٢٣٠ : يبقى الكثير على الفساد
فأما قول عروة بن
أذينة :
لقد علمت وما
الإسراف من خلقي
الصفحه ٢٣٢ :
ومذهبه. وعندنا من تعرّف أحد بذي مقام فأوّل ما يشنّف سمعه به من المسائل قوله له
: من أيّ ملّة أنت؟ فإذا لم
الصفحه ٢٤٧ : ، والثاني : عدم عدم قبول النصح والافتئات (٢١٧) برأيه وقوله وإن علم أنه غير مصيب ، والثالث أن يكون طلق
الصفحه ٢٥٢ : ، وإنّ التجمّل
باللباس يورث المرء هيبة وجلالا حيثما كان ، وعلى ذلك قول بعضهم : لقد اجتهدت في
أن أنظر إلى
الصفحه ٢٥٨ :
يقول للمرأة حين
يضع الخاتم في إصبعها : بهذا الخاتم أتزوّجك ، وبجسمي أخدمك. ولا معنى للباء في
قوله
الصفحه ٢٦٧ : ألف ألونا شتّى من الطبيخ ، فلا
يزال لهجا بهذا وذاك ، فيتنغّص عيشه ، وعلى ذلك قولي :
كأني أنا
الصفحه ٢٦٨ : قولي :
ويأتون بالأرنب
المسبطر صحيحا كما كان يطمر طمرا
بأذنابه
وبأسنانه وبأظفاره
الصفحه ٢٧٥ : ما نراهم في هذا العصر ، فإنّهم الآن قدوة في
الفضائل والمحامد ، وكذا يوجّه قوله بعيدين عن الفساد ، فإن
الصفحه ٣٤٩ :
تكون فرنسا
العزيزة عليّ» ... فما كاد يتم قوله هذا إلا وصرخ رئيس أهل الفتنة ويعرف باسم «صانتر»
بأن
الصفحه ٣٦٩ : بالتفصيل
، وإنما أقول هنا إنّي لما أردت أن أترجم من قصيدتي التي مدحت بها الأمبراطور
نابوليون قولي
الصفحه ٣٧٩ :
الملك بعثت من يخبره بقدومها ، فلما سمع بذلك اندفع في الضحك ، وإن كان وقتئذ في
حالة يصدق عليها قول من قال
الصفحه ٣٨٠ : بالكلام ، وكان ذلك عبثا فإنها أصرت على قولها الأول
، وهو أنها إنما أرسلت لكف حصار أورليان وتتويج الملك في
الصفحه ٤١٠ : ،
وقرم إلى العصفور ما عليه من مزيد ، وقد قال في الأول ، من أجاد القول جدا وهزل :
ما إن ندمت على