الصفحه ٢٢٢ : من يسكن عندهم في القرى يلزمه من باب المجاملة
والمخالقة أن يذهب إلى الكنيسة في يوم الأحد ، وأن ينام
الصفحه ٢٤٣ : الفارغة. ويحكى عن أحدهم أنه قدم إلى لندرة على نية أن يصيب
فيها الحظوة والسعادة وكان فقيرا جدا ، فاتفق يوم
الصفحه ٤٧٨ : غير أثاث ، ويؤثثها
كما أحب. ولكن يلزمه في لندرة ان يفتح الباب لقاصده وينور له في الدرج ، وفي باريس
لا
الصفحه ٤٢٢ : إطباق
الباب على يد الداخل ، وكثيرا ما وردت شكاوى الركاب في هذه إلى القضاة ، فمنهم من
حصل أرشا ومنهم من
الصفحه ١٤٥ :
عادتهم ، وفي
السنة الثانية قبل العيد المذكور أصحت السماء مدّة يومين كاملين فظهرت الشمس فيها
من
الصفحه ٢٦٦ :
كتب منشورا إلى أهل إرلاند يعلن فيه بأن الشرب على ذكر الملوك معصية كبيرة ، ولا
سيّما بعد موتهم لأنّ ذلك
الصفحه ٤٠٧ : كتابا على نسقه لكن ألتزم فيه الهزل. قال : فافعل. فأنشأت في اليوم
القابل هذه الحكايات الآتية ، ولما
الصفحه ٥٠٦ : جميع الناس
تقصد بابه
بما طاب من
أقوالها وله تسعى
فألقيت دلوي مع
دلائهم فلم
الصفحه ٢٠ : بذلت الكثير من العناء في قراءتها ، وضبطها ، وتصحيحها ، وسدّ
ما اعتاها من نقص ، ثم شرح ما تخلّله من
الصفحه ٢٤ : فيها كتابا سمّيته «الواسطة إلى معرفة مالطة» ثم لمّا رأيت أن هذا الشرح لا
يروي غليلا ، ولا يشفي عليلا
الصفحه ١٦٦ :
سمعت سويد بن غفلة
قال : لقيت أبيّ بن كعب رضياللهعنه فقال : أخذت صرّة فيها مائة دينار ، فأتيت
الصفحه ١٠١ : الإمام الخفاجي على شرح
درّة الغواص ما نصّه : «هذا تحقيق بديع لما فيه من الفرق بين اسم الآلة التي
تتناول
الصفحه ١١٠ : عادتهم في الكلام
ومن قبيح عادتهم
في الكلام هم وسائر الإفرنج توجيه ما يسوء من القول للمخاطب بدون محاشاة
الصفحه ٥٩ : وعشرون ، ومن أصحاب القوارب
ستّمائة واثنان وأربعون ، ومن الساعاتيّة ستّة وعشرون ، ومن المتعلّمين في
الصفحه ٣٦٥ :
الخفقان ، وقد
قاست من الأوجاع والأطباء ما يطول شرحه ، فأخذت الشعر وشمّته وقالت :
ـ هذا شعر امرأة