الصفحه ١٩٨ : منهما تحتوي نحو عشرين مدرسة ، وألفي
طالب. ففي الأولى تعلّم الهندسة والرياضيات والإلهيات. وفي الثانية
الصفحه ٢٠٨ : بالصلاح والتقوى ، وتذهب إلى الكنيسة في كل
يوم أحد ، وتلازم دراسة التوراة. ولمّا سئلت عن ذلك قالت : قد
الصفحه ٣٥٩ : ، وإنما نقول هنا : إنه في هذه الليالي يدومون
في المراقص حتى الصباح ، وفي يوم خميس السكارى يطوفون بثور
الصفحه ٣٧٥ : ، ثم لم يشعر ذات يوم إلا والنار تضرم في أطرافها ، فلحقه
من ذلك الفشل ، فاضطر إلى إخلائها فلحق به جيش
الصفحه ٥٧٤ :
ـ أول ساعة دقاقة
عرفت في فرنسا أهداها الرشيد إلى شارلمان....................... ٣١٨
ـ أول ظهور
الصفحه ١٧٦ : يتعلمن في الكنيسة يوم الأحد شيئا من أصول الدين
وشيئا من القراءة ممّا لا يعبأ به. وفضلا عن ذلك فإنّ الولد
الصفحه ٢٩٦ : التبغ في
أحد عشر شهرا ٠٨٢. ٧٧٦. ٢٩ رطلا ، يصرف منها أكثر من ثمانية ملايين في العام.
وبلغت قيمة ما أرسل
الصفحه ٣٩١ : الإنكليز.
التوجه إلى لندرة
لمشاهدة معرض التحف
هذا ولما كنت ذات
يوم مفكرا في وحشة الغربة ، ومقاساة تعلم
الصفحه ٢٧٨ : رجلا من شرطة
البلد واصطفوا لدى الباب ، ووقف اثنان ينفخان في أبواق من فضة ، ثم جاء ضابط
متردّيا لباسا
الصفحه ١٢٧ :
عمر السمكة بعد
صيدها أطول منه قبله. ولكن ربيب الثلج هذا لا وجود له إلا في المدن.
الغنى والفقر في
الصفحه ٣٥٥ : ونحاس. وطولها مائة
ذراع ، وعرضها اثنتان وأربعون ، ويحيط بها اثنان وخمسون عمودا ، ويصعد إلى بابها
في
الصفحه ٢٢٥ : .
شيوع الأمن
ومن ذلك الأمن في
الخروج ليلا من دون فانوس ، ولا باب يقفل على الساري ، والأمن للمسافر أيضا
الصفحه ٨٩ :
في موسيقى أهل مالطة
وغيرهم
الموسيقى :
تعريفها ، ضوابطها عند القدماء
قبل الدخول في هذا
الباب
الصفحه ٤٣٥ :
بأبيات تدل على
شدة بطشه وسطوته بين أقرانه ، كقول الفرزدق مثلا :
وكنا إذا الجبار
صعّر خدّه
الصفحه ٤٦٦ : ويوقع قبل أربابه ، وله أيضا أن يغلق باب الموضع المعروف بتمبل
بار ، وهو أول خط المدينة في وجه الملكة حين