الصفحه ٤٥ :
جنس العرب
والمسلمين على الإطلاق ، ومنتهى الذم عندهم أن يقولوا عربي بسكون الراء على أنّها
في جميع
الصفحه ١٣١ :
مزروعاتهم وثمارهم
وأكثر ما يزرع
الإنكليز في حقولهم إنّما هو القمح والشعير واللفت والبطاطس ، وأصل
الصفحه ١٦٨ : لهن في الصلوتة (١٥٩) على غيرهن ، وهنّ أحسن نساء الإفرنج قاطبة صفاء لون ،
ونعومة بشرة وأعضادا وترائب
الصفحه ١٨٦ :
ممّا قيل في اللحى
غير أني لا أقول
بترك اللحية على حالها ، فالأحسن أن تتحوّف (١٧٨) حتى تكون
الصفحه ٢١٦ :
في مخاطبة الإدلال كأن يكلّم المحب محبوبته ، أو الوالد ولده. وتحيّة هؤلاء ، بعد
صباح الخير ، كيف أنتم
الصفحه ٢١٧ :
للسقاء : واطرمان
أي رجل الماء ، ولحامل الرسائل بوسط مان وهلم جرا.
عادتهم في
المكاتبة
ومن
الصفحه ٢٣٤ : يتهافتوا على الغالي
وإن يكن خسيسا ، وعلى ذلك يحكى أن رجلين كانا يتحدّثان في هذا المعنى ، فقال
أحدهما لصاحبه
الصفحه ٢٣٥ : : أحدهما ، وهو المشهور
عند الناس عظم الفرق الحاصل بين الفريقين في الأطوار ، والأخلاق ، فإن العامّة في
هذه
الصفحه ٢٤٦ :
عاداتهم ، ومنكر
أحوال بلادهم ، وإنما ينبغي أن تنتظرهم حتى يخوضوا هم في ذلك ، ولا شيء أسوأ عندهم
من
الصفحه ٣٧٠ : ، ورجال أمرا ونهيا. وحيث قد
استوفيت الكلام عليهنّ في كتاب الفاريق فلا حاجة إلى إعادته ، وإنما أقول هنا
الصفحه ٣٧٦ : مملكة هنوفر للإنكليز في
مقابلة صقلية ، فهاجت حمية ملك بروسية على نابوليون ، وبلغ من غيظ زوجته أنها كانت
الصفحه ٥٧٨ : في معظم صفحات الكتاب)
الانكليزي : (يرد
هذا الاسم في معظم صفحات الكتاب)
الأوروبيون : (يرد
هذا
الصفحه ١٨ : ، وحسن إدارتهم ، وضبطهم للمصالح العمومية ، وحبّهم لبلادهم ، ثم بيّن
الفرق بين خاصّتهم وعامّتهم في العادات
الصفحه ١٠٩ :
، وسفّود. وأهل الشام يقولون : سيخ وشيش. وقد ورد في كلام النابغة الذيباني بقوله
: «سفود شرب نسوه عند مفتأد
الصفحه ١٨٣ : علم على مدينة
ثم قال : أتعرف في
هو فلانا؟ وسمّى رجلا!
قلت : أنا لست من
مدينة هو ، وإنما أنت سألت