الصفحه ٢٣٣ : ما يشتري به أملاك أهل بلدته أو قريته ، وبعضهم أخذ في التأليف وحشر نفسه في
زمرة علمائهم ، وكلّهم ظنّ
الصفحه ١٠٧ : حرف حلق يجوز الفتح فيه نحو : شعر وشعر
، ونهر ونهر. قال الإمام الخفاجي في شرح درّة الغواص : قال ابن
الصفحه ٩٤ : سنة ١٥٠٦ ونسب إلى هيجنيس.
استخراج علم العروض
وعلى ذكر مطارق
القين فقد ورد في شرح مقامات الحريري في
الصفحه ٩٠ : ء.
وعلى تأويل المنطق
بالمعنى اللغوي ، وهو المراد هنا ، فقد جاء في شرح رسالة ابن زيدون لسلطان
المتأدبين ابن
الصفحه ٩٥ : كان الإنشاد
معربا والوقت معجبا. وقد جاء في شرح لامية العجم للعلامة الصفدي من لم يحركه العود
وأوتاره
الصفحه ١٩٦ : بنفسه ، ولا يقرأ ولكن له قارئ ، فإذا قرأ القارئ شيئا يأخذ
الشيخ في شرحه أي في توجيهه إلى وقائع تاريخية
الصفحه ١٤٦ :
حيّة. ويقال : إن
بقاء الثلج في المزارع أيّاما نافع للزرع ولا شيء أشقّ على الماشي من المشي عليه
حين
الصفحه ٢٩١ : عشرة ساعة قاسيت فيها من
البرد والتعب ما لم أقاسه في عمري كله ، وهنا ينبغي أن يلاحظ أن السفر في سكة
الصفحه ٢٦ : فيها على شرح ما عند الإنكليز وحدهم من الفنون ، بل استطردت
إلى وصف غيرهم أيضا والحديث ذو شجون ، وليكن
الصفحه ٨ : ، ضاربة بذلك الأمثال للناس ، ولينبعث في المجتمعات
العربية ، وللمرة الأولى ، صراع فكري حاد تستقطب إليه
الصفحه ١٩٥ : الخامسة قبيل
المغرب ؛ فقلت له : قد تغديت في الساعة الحادية على ما اعتدته ، فقال هذا لا نسميه
نحن غدا
الصفحه ٢٦٥ :
وذلك في سنة ١٦١٠
وكان استعماله أولا في غاية الندرة ، فكان يباع الرطل منه من ست ليرات إلى عشر. ثم
الصفحه ٤٥٣ : تماثيل نساء بارزة نهودها ولها أربعة أبواب في كل جهة باب ،
وقدّام الباب الأكبر اثنا عشر عمودا من أسفل
الصفحه ٣٤٧ : والحلواء ، وفيها زمر شتى
كزمر باب الرميلة بمصر ، فمن بين مشعوذ ومغن وعازف ومحدّث ومحنبش(٢٨٩) وغير ذلك
الصفحه ١٣٠ : مزر
القرى رديء إذ ليس منه إلا ما ينبط بالمنبطة دون المرعى في زجاج ، وهو كالدواء
سواء إلا أنه غير نافع