الصفحه ٥٣ : »
بالإمالة وهو ما كأنه يظلع من الدواب لنشاطه ، وللقرية «رحل» (بل حل بفتح الحاء
وسكون اللام) وهو في اللغة مسكن
الصفحه ٢٣٢ :
فبشّرت آمالي
بملك هو الورى
ودار هي الدنيا
ويوم هو الدهر
ولا شي
الصفحه ٢٧٧ : اليوم مرتين ، ومنه تسافر البواخر إلى والس ، وقد شرع
في بناء جسر عليه من حديد ولم يتم لكثرة مصروفه ، وعند
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة آلاف
قدم ، وهو مخصوص بمعادن الفحم. وأهل البلد نحو سبعة آلاف ، وفي أول يوم من أبريل
حشدت الناس في
الصفحه ٣٣٨ : في كل يوم أحد
٢٨٠ كلبا ، وأخرى للخيل والحمير طولها ٤٨٠ ذراعا ، وعرضها ٨ ، وفيها ساحة للخمر
وسعها ٠٠٠
الصفحه ٣٨٢ : سلّم اإنكليز ليد الفرنسيس ، ثم أخذت سلّما وركزته عند حضيض
البرج ، والرمي عليه متواصل ، وأخذت في الارتقا
الصفحه ٤٧٤ : ، ثم لّما تهورت في الحرب تمادت
في الاسراف المشط فصار مصروفها في كل يوم ٠٠٠. ٠٠٠. ١ ريال ، وبلغ دينها
الصفحه ٤٠٠ :
لم يبق حسن بها
إلا وقد كملا
ما لاح من باعث
فيه لها دعة
إلا وبادره من
يومه
الصفحه ٣٠٨ :
هذا. وهم مثل
الإنكليز في كونهم يشفنون (٢٥٢) الغريب ، فإني حين كنت أمر في الطريق كان يجري ورائي جمع
الصفحه ٣٢٢ : أهدى بابان ملك فرنسا ساعة مائية في سنة ٧٦٠ ، وقيل إن أصل
اختراع الساعة الشمسية كان في سنة ٥٥٠ قبل
الصفحه ٤٩ : باليدين وربّما كتبوا
على صفحة الباب : اقرع الباب ، أو أطنّ الجرس وكذا العادة في بلاد الإنكليز ، ولكن
ليس
الصفحه ٢٦١ : بلفظ الإسلام دليلا
عليه. وفي هذه القرى لا يوجد أطبّاء ولا عقاقيرية ، وإنّما يكون ذلك في بعض
البلدان
الصفحه ٥٠٥ : للذي ينحو
سوى باب فضله
لعمرك قد ضيّعت
في غيرة المسعى
تغربت بين العجم
أطلب
الصفحه ٤٥٠ : المملكة كلها يبلغ
٨٦٦. ١ منها ٨٤٥ أصول والباقي فروع ، وفي لندن وحدها يوضع في كل يوم نحو ٠٠٠. ٥٠٠
رسالة
الصفحه ٤٩٣ : ، وفي أميريكا سنة ١٧١٩ ، وعدد جرنالات هذه ٨٠٠ منها ٥٠ جرنالا
تطبع في كل يوم ، وجملة نسخها ٦٤ مليون. وأول