الصفحه ٢٢٨ :
أنصفت في الطلب ،
ولكن أمهلني ريثما أقضي وطرا لي ، فيربطه بهذا الوعد ، ثم تمضي مدّة والرجل راكن
إلى
الصفحه ٣١٠ : ، وداعا يا أيامي الغراء فيها ، إن الفلك الذي فصل حبي لم يحمل إلى هنا سوى
شطري ، ولقد بقي لك الشطر الآخر
الصفحه ٤٩٢ :
ممتحنا؟ إلا أني لا أبرئ المتزوجين في استعمالهم هذه المنح في غير محلها. أمّا
الاقتران الطبيعي بين الرجل
الصفحه ١٢٨ : في الأسبوع ولا
يبيع من اللحم إلا نصف رطل أو ربعه ، وإذا ذبح شاة فلا يسلخها ويجزر لحمها إلا بعد
يوم
الصفحه ٨٣ :
عادة المسخرة يوم
الأحد في المرفع على ما تقدّم ذكره ، فإن الإنكليز يحترمون هذا اليوم غاية
الاحترام
الصفحه ٢٦٩ : يوم
لسيّدة طول استمراري على صنف واحد من الطعام ، فأرسلت إليّ خادمها في اليوم القابل
يقول : إن سيّدتي
الصفحه ٢٣٩ : ليفتح لها باب المخدع الذي تجلس فيه ، ثم إلى المنتزه ليفتح لها باب
الطريق أو باب العاجلة ، وهكذا تتوالى
الصفحه ٥٧ :
وفي المدينة أيضا
عدّة حوانيت مشحونة بأصناف الكتب ليس فيها خرم ولا نقصان ، ويمكن أن يقال إن الكتب
الصفحه ٢٢١ : في الكتابة. ولو كان عندنا بريد على الصفة التي هي عندهم ، لكنت ترى في كلّ
يوم أهاجي وأحاجي تلقى في
الصفحه ٤٩١ : ، ووزن ما يطبع منها في كل يوم وكل
أسبوع يبلغ في الأسبوع من ٢٥٠ إلى ٣٧٠. وفي باريس ٣٥٠ صحيفة للأخبار ، إلا
الصفحه ٤٩٠ : ، منها ما
يطبع في كل يوم ومنها في كل أسبوع ، لا يعرفون أن يأكلوا ، وليس لهم ذوق يعرفون به
الطيب من الخبيث
الصفحه ٢٠٢ :
وإذا عزم أحد على
إدارة مصلحة وهبّت الريح في غد يومه من الشمال فإنه يفوز وينجح. وإذا كسب دينارا
الصفحه ١٩٩ : يوم معلوم منها يحصل نزاع
ولكام بين طلبة العلم وبين الأهلين ، وربّما غلبت فيه الطلبة على قلّتهم
الصفحه ٧٧ :
مع أن لدولة
الإنكليز في هذه الجزيرة عدّة سفائن حربية نفقة كلّ منها في اليوم نحو مائتي ليرة
، وترى
الصفحه ٧٩ : برق يبادرون إلى الضرب به.
ويعمّدون المولود
من أول يوم ولادته ، ولو كانت في شدّة الزمهرير ، ولا بدّ