الصفحه ٣١٩ :
من اخترع هذه النظارات للعيون إسكندر سبينا ، وذلك في أواخر القرن الثالث عشر.
وكذا اختراع طواحين الريح
الصفحه ٣٢٨ : ، ثم أكمل وجعل حوله أربعة عشر برجا. وقال آخر
: كانت باريس تدعى في القديم «لوكس» ، سميت بذلك في أحد
الصفحه ٣٢٧ : النهر ، وبقلاع متفرقة ، وذلك مسافة خمسة عشر
فرسخا وربع فرسخ ، بدئ به في كانون الأول سنة ١٨٤١ ، ونجز في
الصفحه ١٥٦ :
أنفق في هذا العمل
الجليل عشرين ألف ليرة ، ومهّد لبلادنا طريقة فاقت بها على جميع الممالك ، لم
تجازه
الصفحه ١٤ : ، فغادرها إلى الآستانة حيث وافاه
الأجل في العشرين من أيلول (سبتمبر) سنة ١٨٨٧ ، وكان لوفاته أثر كبير في حواضر
الصفحه ٢٧٥ : بالكنيسة الكاثوليكية في سنن كثيرة وخصوصا في أخذ العشر من
الرعية ، وفي النهم إلى التأمّر عليهم ؛ لأن ركطر
الصفحه ٣١٨ : يدفع للمسلمين في كل سنة خمسة وعشرين ألف رطل من الفضة ، وذلك سنة ٨٧٧. وقد
دخلوا إيطالية ونهبوا كنيسة
الصفحه ٣٩٥ : يدوم
في الهواء ثماني عشرة ساعة. وأول من صنع المنطاد في إنكلترة السنيور لوناردي وذلك
في سنة ١٧٨٤ ، وكانت
الصفحه ٤٥٢ : عشرة آلاف
ليرة صرفت من هانرته زوجة الدوك أودتشس مالبولور ، وفيها قبر لسر إسحاق نيوطون كلّف
خمسمائة ليرة
الصفحه ٣٦ : اثنا عشر ميلا في عرض ستّة وأهلها نحو خمسة
عشر ألفا ، وجملة قراها ستّ ، ومدينتها تسمّى الربط (كأنه محرّف
الصفحه ٣٣٢ :
وثلاثون مارستانا ، وقد علم من خلاصة صدرت في سنة ١٨٤٢ أن هذه المارستانات تقوم
بمؤنة اثني عشر ألفا ، من
الصفحه ١٣٤ : فرنسا يبلغ مليون ليتر ، ثمن
كلّ ليتر نحو عشرة من الصنتيم ، وما يحصّل من لبن البقر في إنكلترة يبلغ ضعفي
الصفحه ١٣٥ : ثلاثمائة وأحد وثمانون ألفا وسبعمائة وأربعة وأربعون ، وقيمة ما جلب من
البطاطس في عام واحد بلغت نحو عشرين ألف
الصفحه ١٧٣ : شارلس الأول قتل ثلاثة
عشر شخصا من الإنكليز لاختلاطهم بهم ، وأخرب مأواهم في نوروود ، وذلك سنة ١٧٩٧
الصفحه ٣٢٣ :
إنها عرفت في
رومية سنة ٢٩٢ ، من التاريخ المذكور ، وفي سنة ٦١٣ نصبت في الكنائس ، وفي مدة أحد
عشر