الصفحه ١١ : الطب ؟ وبعث محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالكلام والخطب ؟ فقال الإمام الرضا : إن الله لمّا بعث موسى
الصفحه ٢٨ : والأهلة ، كل أولئك ما سخره الله للناس
بعامة ، وللمؤمنين بخاصة بقصد الاعتبار والاستبصار.
٥ ـ وأخيراً أمر
الصفحه ١١٧ : : (
وَإِلَىٰ
ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ مَا لَكُم مِّنْ
إِلَٰهٍ غَيْرُهُ قَدْ
الصفحه ١١١ : ،
وقد أشار الله تعالى إلى الخلقين معاً بقوله تعالىٰ : ( وَاللهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن
الصفحه ٩٥ : منفعته إقتضى العقل الامتناع عنه.
( الثاني ) أنه بيّن أن فيهما الاثم ،
وقد حرم في آية أخرى الأثم فقال
الصفحه ٥٥ : : الوقف والابتداء في القرآن الكريم ، وهو المعروف ب « كتاب الايضاح في
الوقف والابتداء » وقد لمحت له طبعة
الصفحه ١٢٨ :
أن أقول في علي عليهالسلام وقد قال الله تعالى : ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ
(١٠) أُولَٰئِكَ
الصفحه ١٢ : عليهم.
وأن الله بعث محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم في وقت كان الغالب على أهل عصره الخطب
والكلام
الصفحه ١٢٢ : والمعجزات الخوالد بما أقتصه في كتابه العزيز : ( إِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
اذْكُرْ نِعْمَتِي
الصفحه ٥٢ :
ومحمد بن إبراهيم
النعماني الكوفي وأضرابهم (١)
، وألف أبان بن تغلب ( ت : ١٤١ ه ) كتاب الغريب في
الصفحه ٥٦ : أغلبه إلى
آراء شيوخ مدرسة الكوفة : ابتداء من أبي جعفر الرؤاسي مؤسس هذه المدرسة ، ومروراً
بنفحات الكسائي
الصفحه ١٢٩ : اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (١٦٩) )
(١)
، والمتدبر في سياق الآيات
الصفحه ١٢٥ :
لمحمد أن يتداول
السحر ، ولا رصدوا عليه مأخذاً في ذلك ، ولكنها تهمة الأنبياء في كل زمان ومكان ،
كما
الصفحه ١٠٨ : ، وسمو الحضرة القدسية ، وقد
يقال بأنهم قد أشكلوا على الله تعالى لمزيد الإفاضة عليهم ، فيكون الحال مزيجاً
الصفحه ١٤ : الله قد يسر
جميع القدرات البيانية ، ووهب مستلزمات البلاغة للناس وتحداهم فلم يتمكنوا من
الأتيان بمثل