الصفحه ٢٩ : ) البقرة / ١٢٥. وقال تعالى : ( وَأَذَانٌ مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الحَجِّ الأَكْبَرِ
الصفحه ١٧ : : ويتمثل بالتركيبة
الخاصة المتميزة لألفاظ القرآن ومعانيه ، وفي مجموعة العلاقات المجازية
والاستعارية
الصفحه ١١٩ :
تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللهُ
مِنَ الصَّابِرِينَ (١٠٢
الصفحه ٥٨ :
وسياسياً في بغداد ،
وهو أول من سبع القراءات القرآنية في كتابه : « القراءات السبع » (١)
وقد حقّقه
الصفحه ٥٤ : » (٣).
وقد ذهب ثعلب ( ت : ٢٩١ ه ) مذهباً
إفتائيًّا في الثناء عليه فقال : « لم يعمل أحد قبله مثله ، ولا أحسب
الصفحه ٤٩ : عباس رأسها.
وقد نبغ فيها كنموذج أرقى : مجاهد بن جبر المكي ( ت : ١٠٠ ـ ١٠٣ ه ) وعكرمة مولى
ابن عباس
الصفحه ١٢٣ : الخاص ، لأنها ذات دلائل خاصة ،
يقول تعالى : (
وَإِن مِّنْ
أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ
الصفحه ٦٨ :
وكانت مدرسة المدينة
المنورة ، قد إمتازت بالتجرد والموضوعية ، والكشف عن مراد الله من كتابه ، فيما
الصفحه ٦ :
تقابلها بالرضا حيناً ، وبالمناقشة الحرّة حيناً آخر ، وقد تسجل بأجهزة الاعلام ،
وقد تصوّر كاملة بأشرطة
الصفحه ٥ : المنبع الثّر أهمية خاصة ، فهو الرافد الذي واكب حياة الأجيال ، وهو
الشعاع الذي رافق مسيرة الحضارة.
وقد
الصفحه ٥٠ : طائفة من تلامذة أبي بن كعب ( ت : ) وأصحاب زيد بن أسلم
( ت : ١٣٦ ه ).
وقد امتازت هذه المدرسة بالتجرد
الصفحه ٨٤ : بنت يغار عليها ، ولا أخت يثأر لكرامتها لأن الزنا دين
كما يقول العرب و « كما تدين تدان » ، وقد جعل الله
الصفحه ١٠١ : الله نبياً قط ،
إلا وقد علم الله أنه إذا أكمل له دينه كان فيه تحريم الخمر ، ولم تزل الخمر
حراماً
الصفحه ٨١ : القوانين الوضعية ، وقد حدد الله
تعالى هذا المعلم بأسبابه ودوافعه ونتائجه ، وهو نوعان : قتل العمد ، وقتل
الصفحه ٥١ : مسلم الكوفي ، ومعروف بن
خربوذ الكوفي ، وحريز بن عبد الله الأزدي الكوفي (٢).
وقد امتازت روايات هؤلا