الصفحه ٦٧ : والتأليف والبحث الجدي والمتابعة الفذة من قبل فحول
العلماء وعلية القوم ، وكان تفسير القرآن يمثل الشطر الاكبر
الصفحه ٩٩ : مهمتان للتجارة صيفاً وشتاءً ، وكان الخمر إحدى مفردات هذه
التجارة ، فهو مرتبط بأرزاق القوم إرتباطاً وثيقاً
الصفحه ١١٩ : عليه اسماعيل ،
واستقبل الأضياف ، وحاجج الملائكة في قضية قوم لوط ، ودعا إلى الله بكل ما استطاع
، وقابل
الصفحه ٩٢ : من جهة ، والكشف العلمي من
جهة أخرى ، لأن الأنظمة السماوية لها منظورها الخاص الصادر من وراء الغيب
الصفحه ٧٣ :
الهدف تقويم اللسان
العربي عن اللحن والخطأ ، للحفاظ على سلامة القرآن الأدائية.
حتى إذا نشأت مدرسة
الصفحه ٣٨ :
هناك من تتساوى سيئاته وحسناته يوم القيامة قطعاً ، لأن الحسنات يذهبن السيئات ،
فالحسنات جديرة برفع المسي
الصفحه ٧٢ :
، ويعتمدون عليه ، وإذا الرقعة فيها :
الكلام كله : اسم وفعل وحرف ، فالاسم ما
أنبأ عن المسمىٰ ، والفعل ما
الصفحه ٣٠ : في الخلق لا على نحو المثال ، ولا على
صيغة من وجود سابق ، إذ لا وجود هناك لهذا المخلوق الجديد لأنه بعد
الصفحه ٨٧ : ( ت : ٥٣٨ ه ) :
« ما سلككم في سقر ليس ببيان للتساؤل
عنهم ، وإنما حكاية قول المسؤولين عنهم ، لأن المسؤولين
الصفحه ١٣٠ : عنه يوحي بذلك إيحاء كبيراً ، لأنه مقترن بفتاوى
علماء المسلمين ومنشأ ذلك الروايات الصحيحة الثابتة التي
الصفحه ١٢ : (١٢٢) )
(٢)
فكان إعترافهم بصحة دعوى موسى دليلاً على إعجازه ، لأن ما جاء به ليس من سنخ ما
يعرفون
الصفحه ٥٤ : مسجد من مساجد بغداد ، ونقل قول ثعلب : « ولولا
الفرّاء لما كانت اللغة ، لأنه خلصها وضبطها ، ولولا الفرّا
الصفحه ٦١ : في حق الشيخ الطوسي
لأنه لم يعمل بالرأي طرفة عين أبداً بالمعنى الدقيق للرأي في الاصطلاح التشريعي
الصفحه ٦٥ : ، لأنه ليس
هذا وذاك ، بل هو قرآن وكفىٰ.
والقرآن اسم علم غير مشتق خاص بكلام
الله تعالى كما يراه الشافعي
الصفحه ٨٣ : بأنه دين وحشي ، وليس الأمر كذلك ، لأن الظروف المعيشية التي سخرها
الله لعباده ، هي أكبر وأكثر من ظروف