الصفحه ١١٠ :
الغلام ، فأنكرت ذلك
لأنها لم يمسسها بشر ولم تك بغيّاً ، وهنا يتجلىٰ البعد الاعجازي الجديد ،
في
الصفحه ٢٥ :
وهؤلاء هم الناس
ورسالته شاملة لأفرادهم ، مستغرقة لأجناسهم دون اختصاص بقوم عن قوم ، ولا أمة دون
أمة
الصفحه ٢٧ : رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ
) هود / ١٠٢
وقال تعالى : (
وَلَوْ
تَرَىٰ إِذِ
الصفحه ٣٦ : للطرف الآخر : (
* وَإِذَا صُرِفَتْ
أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لا
الصفحه ١١٤ : التوحيد ، قال تعالىٰ : (
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ مَا
الصفحه ١٢٢ :
وانتصر موسى عليهالسلام بعد خطوب وخطوب ، وأُغرق فرعون وقومه
في البحر ، وذهب موسى لميقات ربه ، وأضل
الصفحه ١١٧ : ء الله : ( لِيُنذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ
خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي
الصفحه ٧٩ : جرم في حق
نفسه أو أسرته أو مجتمعه ، أو وطنه أو قومه.
قال الخليل بن أحمد الفراهيدي ( ت : ١٧٥
ه
الصفحه ١١٥ : من الله ،
وبمرئىً منه ، وفي ظل مراقبته القصوى ، ورعايته الالهية المعهودة مع الأنبياء ،
وكان قومه
الصفحه ١١٦ : القرون الأخرى في العالم ،
وتعاقبت الأجيال على الكرة الأرضية حتى قوم هود عليهالسلام
، وهو من أنبياء العرب
الصفحه ١١ : ، وينسجم مع فنون جيله ، ويعزى إلى حياة قومه فيما
هو طبيعي أو خارق دون تحد.
وكان الامام علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٤ : وأهل الكهف ، وقوم عاد وثمود ولوط وشعيب ، وجمهرة عظيمة
ممن أصابهم عذاب الاستئصال بمجريات أحوالهم بما
الصفحه ٢٨ : وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ
(١٠١)
) يونس / ١٠١.
وقال تعالى
الصفحه ٥٨ : الجمل والاعراب والاشتقاق ،
القراءات أصولها وموقفه الاجتهادي منها ، فقدم وأخر وأفتى وأستنبط ، ورجح وقوم
الصفحه ٦٠ : الاحتجاج بثقلها ، فتعصب كل لقضيته ، ونصر كل كلامي مذهبه ، فتشتت الحقائق
بيد النزعات ، وخلد قوم إلى الفلسفة