الصفحه ٥٠٢ : المهدي
لما قدم المدينة استقبله مالك وغيره من أشرافها على أميال ، فلما بصر بمالك انحرف
المهدي إليه فعانقه
الصفحه ٥٤٥ : ، وكانت الشيعة تسميه المهدي
ويزعمون أنه لم يمت وهو كذب فيهما ، وقد أمر ابنه فقال لهم : يا معشر الشيعة إن
الصفحه ٢٦ : وإسماعيل بن محمد بن سعد
وسهيل بن أبي صالح وسعيد المقبري ، وعنه : ابن مهدي والواقدي وخالد بن مخلد ويحيى
بن
الصفحه ٥١٨ : ، وقال مصعب : معاذ الله
أن يكون قدريا إنما كان في زمن المهدي قد أخذوا القدرية وضربوهم ونفوهم فجاء قوم
الصفحه ٣٨ : ، وعنه : ابن المبارك
وابن مهدي والقعنبي وقتيبة وأبو الجماهر محمد بن عثمان والوليد بن مسلم. وثقه أحمد
ومعن
الصفحه ٢٣٣ : ، القاضي ، ولي قضاء بغداد زمن
المنصور ، وقضاء المدينة النبوية زمن أبيه المهدي ، وبها مات ، واستخلف عليها
الصفحه ٣٦٩ : إلى ابنه المهدي ،
فصار عيسى في أربعة آلاف فارس فكان الظفر له.
٣٤١٥
ـ عيسى بن موسى التربي : كان في
الصفحه ٣٧٠ : الحديث ، وقيل إنه كان ذا خطوة زائدة عند المهدي
والهادي ، انتهى ، بحيث إنه أعطاه مرة ثلاثين ألف درهم
الصفحه ٥٠١ : عبد الله بن عباس : الخليفة المهدي ، أبو عبد الله بن المنصور أبي جعفر ،
الهاشمي العباسي ، بويع بمكة
الصفحه ٥٣٨ : ، فقد حكى الخطيب : أنه ولي قبل مغيرة مع المهدي
القضاء للحسن بن زيد غير مرة ثم أدرك ولاية الرشيد فاستعمله
الصفحه ٥٥٣ :
الله بن محمد بن زيد في الآذان ، وعنه ابن مهدي وحماد بن خالد الخياط ، وقال
الذهبي : حكمه العدالة
الصفحه ٢٧ : أهل المدينة. يروي عن أبيه ، وعنه : ابن
مهدي وقتيبة. قاله ابن حبان في الثالثة.
١٩٩٩
ـ عبد الله بن
الصفحه ٢٨ : مهدي عن سفيان : حدثني شيخ من أهل
المدينة ، قال : حدثني عبد الله بن أبي حبينة عن عثمان بن عفان ، وفي
الصفحه ٤٤ : حين أمر المهدي جعفر بن سليمان بالزيارة
فيه سنة إحدى وستين ومائة ، فلم يلبث أن مات عبد الله ، فولي عبد
الصفحه ٨٣ : ، وذكر الزبير بن بكان أن المهدي ولاه صدقات اليمامة ، وقال
أبو نعيم الأصبهاني : صاحب مناكير وبواطيل