الصفحه ٢٤٤ : إلى عرفة ،
وطيف بهما حول الكعبة ، فوضعا في الروضة ، فصلى الخطيب على الأربعة جملة.
٧٨٩
ـ جماز بن شيخة
الصفحه ٢٨٣ : ، فكتب معاوية
إلى مروان يشكر له ، وولاه المدينة ، وعزل سعيدا ، وكتب إلى مروان أن لا يدع لسعيد
مالا إلا
الصفحه ٣٣١ : بالشام.
١١٨٦
ـ دبوس بن سعيد الحسيني الطفيلي : من شرفاء آل الطفيل ، ابن منصور. رأس المتجرئين على الحجرة
الصفحه ٣٣٢ : الخزاعي
عن وحشي بن حرب عن أبيه عن جده : أن النبي صلىاللهعليهوسلم كتب إلى عثمان وهو بمكة : «أن جندا
الصفحه ٣٣٧ :
وعاش إلى زمن
معاوية وهو في الإصابة. والفاسي ، والتهذيب ، وغيرها. وقد فرق ابن شاهين بين ذؤيب
بن
الصفحه ٣٥٧ :
ـ الزبير بن المنذر بن أبي أسيد مالك بن ربيعة ، الساعدي الآتي : أبوه وجده ، وقد ينسب إلى جده. يروي عن أبيه
الصفحه ٣٦٨ : عبد العزيز في حقه إلى عامله «أما
بعد ، فإنه شريف بني هاشم وذو سنهم ، فأد إليه صدقات رسول الله
الصفحه ٤١٥ : إلى جد أبيه وعمرو بن دينار ، ونسبه إلى جده ،
ذكره ابن حبان في ثالثة ثقاته ، وروى له الترمذي ولم يسمه
الصفحه ٤٣٠ :
إلى مصر ، وصار
إلى الجمال في سنة ثلاث وخمسين فتشهدا ، وتعلم الكتابة وقرأ وفهم واختص بمولاه.
ولا
الصفحه ٤٤٢ : ميمونة
ابنة الحارث لأمها. سكن المدينة ثم تحول إلى الكوفة. وهو في التهذيب.
١٧٢٩
ـ شرحبيل بن حسنة : كانت
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وصلى الله على سيدنا
محمد وآله وصحبه وسلم
خطبة الكتاب
الحمد لله شرف
الصفحه ٨ :
حمل قط كان أخف
ولا أيسر منه ، إلى غير ذلك مما تشرفت بنقله عنه».
وأنه وقع حين
ولدته ، وقرت عينها
الصفحه ٩ : العالية التي لم يشركه أحد من خلق الله فيها.
واستصحبه عمه ـ وهو
ابن اثنتي عشرة سنة ـ إلى الشام ، لما جا
الصفحه ١٠ : ، فعلمها ذلك ، وصلى بها وكان الفرض إذ ذاك ركعتين
بالغداة وركعتين بالعشي ، إلى أن كانت ليلة المعراج.
وأقام
الصفحه ٢١ :
بضعفي ما بمكة من
البركة.
وأما «اللهم إنك
أخرجتني من أحب البقاع إلي ، فأسكنّي في أحب البقاع إليك