الصفحه ١٥١ : شيخه أبي بكر الخياط ، ثم إن صاحب الترجمة
لقي خالدا المذكور ، فإنه مر ببغداد ، ونزل في رباط درب
الصفحه ١٩٢ : ، له حظ من
العلم والخير ، بعث إلى الحرمين غير مرة بصدقات طائلة ، ففرقت بهما ، وعم بذلك
النفع ، بل بعث
الصفحه ٢١٨ : ، وكان يقيم مرة بالبادية ، ومرة
بالمدينة ، ومات بها قبل القاسم بن محمد سنة مائة ، وهو ممن خرج له الشيخان
الصفحه ٢٩٩ : مرة :
في حديثه نظر ، وهو في التهذيب.
١٠١٥
ـ الحصين الشيباني المدني : عن علي رضياللهعنه ، وعنه ضرار
الصفحه ٣٧١ : : أنا أتبرأ من كل من تبرأ منهما ،
وقال مرة : أبو بكر إمام الشاكرين. ثم تلا : (وَسَيَجْزِي اللهُ
الصفحه ٤ : المرتفع منهم وأفوز بتنزل الرحمة حيث ذكرتهم ولم أنصرف عنهم ، خصوصا ومن أحب
شيئا أكثر من ذكره ، والمرء مع
الصفحه ٧ : كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن
غالب بن فهد بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن
الصفحه ٨ : فكفله حتى مات ودفن بالحجون ، والنبي صلىاللهعليهوسلم ابن ثمان سنين ، وفي غضون كفالته له أبطأ عليه مرة
الصفحه ١٠ : الإسلام وكفار قريش غير منكرين لما يقول بحيث كان إذا مر بهم في
مجالسهم يشيرون إليه «إن غلام بني عبد المطلب
الصفحه ١٣ : خبتم وخسرتم إنه والله ـ مر بكم ، فما ترك منكم رجلا
إلا وضع على رأسه ترابا ، وانطلق لحاجته» فخاب ما
الصفحه ١٥ : كتابه الذي فيه أنه بناه لما مر بالمدينة للنبي صلىاللهعليهوسلم لينزله إذا قدمها فتداوله الملاك إلى أن
الصفحه ٣٢ : : أبو عبد الله محمد ، فدام سنين كثيرة ،
عزل في أثنائها غير مرة ، ومات بالقاهرة ، فاستقر بعده أخوه الشهاب
الصفحه ٣٣ : في التي بعدها ، وأعيد
القاضي شمس الدين محمد السخاوي ، ثم عزل بالشيخ أحمد مرة ثانية في سنته
الصفحه ٣٨ :
غير مرة ، بالقرب
من الدرب الكبير ، و (حاء) قريبة من التي قبلها ، متوسطة بين درب البقيع والدرب
الصفحه ٥١ : حزما وآل حزم.
ثم كتب بولاية
عثمان بن حيان المري ، وبعزل ابن عمر ، واستصفاء أموالهم ، وإسقاطهم جميعا